العنوان المترجم: |
Withholding the Bodies Is a Brutal and Failed Israeli Policy |
---|---|
المصدر: | مجلة الدراسات الفلسطينية |
الناشر: | مؤسسة الدراسات الفلسطينية |
المؤلف الرئيسي: | دراغمة، محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع107 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
لبنان |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | صيف |
الصفحات: | 37 - 44 |
DOI: |
10.12816/0031309 |
ISSN: |
2219-2077 |
رقم MD: | 798189 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف المقال إلي عرض موضوع بعنوان" احتجاز الجثامين سياسة إسرائيلية متوحشة وفاشلة". وذكر المقال أن الموجة الراهنة من الهجمات الشبابية الفردية ضد إسرائيل عندما بدأت في تشرين الأول/ أكتوبر العام الماضي، قررت الحكومة الإسرائيلية احتجاز جثامين شهداء هذه العمليات بهدف ردع منفذين محتملين، والضغط على عائلاتهم، لكن العمليات تواصلت، الأمر الذي جعل العديد من أركان سلطة الاحتلال يعترفون بعدم جدوى الاحتجاز. كما بين أنه على الرغم من الاعتراف بعدم نجاح أسلوب احتجاز الجثامين في تحقيق أهدافه، وهو ما ظهر في موقف وزير الأمن الداخلي الذي أعلن موافقته على تسليم الجثامين المحتجزة؛ فإن الحكومة الإسرائيلية واصلت اتباع هذه السياسة استجابة لضغوط قوي اليمين الأكثر تطرفاً، وتجنباً للاعتراف بإخفاقها في تحقيق أهدافها. وتناول المقال عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: عذاب نفسي غير مسبوق. ثانياً: عقاب خاص بالمقدسين. ثالثاً: كبح اندفاعة الشبان. رابعاً: الاحتجاز إجراء استخُدم سابقاً. خامساً: معركة قانونية. واختتم المقال ذاكراً أن وسائل الإعلام الإسرائيلية نشرت تقارير أشارت إلى وجود خلافات بين الحكومة وجهاز الأمن الداخلي بشأن احتجاز جثامين الشهداء، وجاء في تقرير نشر مؤخراً ان الحكومة الإسرائيلية تعتبر أن استمرار احتجاز جثامين الشهداء يشكل رادعاً وأداة ضغط على عائلاتهم من أجل منع وقوع عمليات أخري، بينما يري جهاز الأمن الداخلي والجيش أن استمرار احتجاز الجثامين خطوة تقود إلى سلبية أكثر تطرفاً وتغذي التحريض بين الفلسطينيين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2219-2077 |