ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أحزان المدينة في "حكايات يوسف تادرس"

المصدر: الثقافة الجديدة
الناشر: الهيئة العامة لقصور الثقافة
المؤلف الرئيسي: كساب، رباب (مؤلف)
المجلد/العدد: ع296
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: مايو
الصفحات: 86 - 88
رقم MD: 799178
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على أحزان المدينة في "حكايات يوسف تادرس "للكاتب عادل عصمت والصادر في باكورة عام 2015 من الكتب خان. كشف المقال عن جملة تنطبق على كل حكايتنا، والحواديت التي ننسجها، والأعمال التي نؤديها، كل له بداية ونهاية لكن ماذا تعني البدايات والنهايات سوى أطر ندور في رحاها لنعرف الحواشي، لنعرف ما خفي عنا، حيث يرى بين البداية والنهاية يروى يوسف تادرس عن نفسه يحكي لمجهول يظن حياته خراباً وأنه يصطحب الخراب معه أينما رحل فيحكي له كيف هو الخراب الحق وكيف هو التيه. القى المقال الضوء على أن الرواية لم تقسم إلى فصول، وكان يكتفي بأنه في بداية كل جزء يكتب (يقول يوسف تادرس) لينتقل السرد إلى يوسف بضمير المتكلم ناقلاً إياك لحياته. واختتم المقال بالإشارة إلى وقد يكون هذا الحزن هو ما ينعكس في أعمال عصمت سواء (أيام النوافذ الزرقاء)، أو حكايات يوسف تادرس، وهو حزن شخصي وحيرة تغلفه وأبطاله، حيث تتعرض "حكايات يوسف تادرس" للاضطهاد الذي يعاني منه المسيحيين بحذر شديد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة