ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الشواهد العروضية: طرائقها وضوابطها وأنواعها

المصدر: مجلة كلية دار العلوم
الناشر: جامعة القاهرة - كلية دار العلوم
المؤلف الرئيسي: الحميده، مضاوي بنت صالح حمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع85
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: ديسمبر / ربيع الأول
الصفحات: 683 - 782
ISSN: 1110-581X
رقم MD: 799896
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

28

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى تقديم موضوع بعنوان " الشواهد العروضية طرائقها وضوابطها وانواعها". وقسمت الدراسة إلى ثلاثة محاور: استعرض المحور الأول طرائق العروضيين في تقديم الشاهد بحيث استعمل العروضيون في تقديم أبيات البحور وما فيها من زحافات وعلل الشاهد والمثل والبيت والدليل وكل من الفعل: أنشد، واحتج، وروي، ومشتقاتها على تفاوت بينهم. وتطرقت الدراسة إلى الحديث عن المثال وأقدم من أشار إلى هذا المصطلح في ضوء الكتب العروضية هو" ابن عبد ربه"(246-328 ه) مميزاً بين الشاهد والمثال. وأوضح المحور الثاني شواهد البحور بحيث نقل "البغدادي" عن "أبي جعفر الرعيني" المعروف بالأندلسي (ت779 ه) في شرح بديعية رفقية "ابن جابر " أنه قال: علوم الأدب ستة: اللغة والصرف والنحو والمعاني والبيان والبديع، والثلاثة الأول لا يستشهد عليها إلا بكلام العرب دون الثلاثة الأخيرة فإنه يستشهد فيها بكلام غيرهم من المولدين؛ لأنها راجعة إلى المعاني ولا فرق في ذلك بين العرب وغيرهم إذ هو أمر راجع إلى العقل. واظهرت الدراسة ترتيب الشواهد بحيث راعي العروضيون في ترتيب شواهد الأعاريض والأضرب البدء بما هو تام، فالمجزو ثم المشطور والمنهوك إن وجدا، كما كانوا يراعون في ترتيب أضرب العروض الواحدة البدء بأطوالها ثم الأنقص فالأنقص. وذكر المحور الثالث أشكال الشواهد العروضية ومنها: الابيات المفردة، واستشهاد ببيتين أو ثلاثة. وأشارت نتائج الدراسة إلى تكرار الشواهد الشعرية في كتب العروض وقد امتد هذا التكرار إلى المتون العروضية التي تضمنت كلمات من تلك الشواهد، مما منح هذا العلم سمة الثبات، بالأضافة إلى رد بعض العروضيين بعض الشواهد الشعرية لشذوذها، أو لندرتها، أو لما استشعروا فيها من صنعة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1110-581X

عناصر مشابهة