ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







من فعاليات الربط النصي في القرآن الكريم وقف التجاذب: دراسة نحوية

المصدر: مجلة كلية التربية العلمية
الناشر: جامعة بنغازي - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: بيومي، محمد علي عبدالوهاب (مؤلف)
المجلد/العدد: ع2
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: مارس
الصفحات: 137 - 155
DOI: 10.37376/1667-000-002-006
رقم MD: 800061
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

33

حفظ في:
المستخلص: The text of the Quran text coherent, cohesive, tight, well spoken, so this study was to shed light on aspects of a text in which interdependence, a phenomenon (Altaang) or attraction) And has a significance stylistic and grammatical value, which results in a change in the cessation of significance, as well as in the Bedouin site of the word, the word you see, for example, expresses an active if we stand by and expresses tyro if we start out and stood on what came before. And earns this link wholesale new significance as we have seen in the study, it is one of the most important text linking tools in the Koran, therefore, the researcher analyzed Altaang or attraction in the Koran positions and dividing them into grammatical positions where attract each word more than one place at me differently, has indicated these difficulties some places only, symbolized by an asterisk homogeneity and there is the first mention of other demonstrable, uncertain and brought the cohesion of the Quranic text and likeness compositional this study.

يعد النص القرآني نصاً مترابطاً، متماسكاً، محكماً، فصيحاً، لذا جاءت هذه الدراسة لتلقي الضوء على أحد مظاهر الترابط النصي فيه، وهي ظاهرة) التعانق (أو التجاذب (، ولها دلالتها الأسلوبية وقيمتها النحوية، حيث ينتج عن هذا الوقف تغير في الدلالة، وكذلك في الموقع الإعرابي للكلمة، فترى الكلمة مثلاً تعرب فاعلاً إذا وقفنا عليها، وتعرب مبتدأ إذا بدأنا بها ووقفنا على ما قبلها. ويُكسب هذا الرابط الجملة دلالة جديدة كما رأينا في الدراسة، فهو يعد من أهم أدوات الربط النصي في القران الكريم، لذا قام الباحث بتحليل مواضع التعانق أو التجاذب في القران الكريم وقسمها إلى مواضع نحوية حيث تتجاذب الكلمة أكثر من موضع نحوي مختلف، وقد أشارت هذه المصاحف إلى بعض المواضع فقط، ورمزت إليها بعلامة التجانس وهناك ما إثباته أولى من ذكر غيره، وأتت هذه الدراسة مؤكدة على تماسك النص القرآني واعجازه التركيبي.