ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > عقوبة الاعدام فى بيزنطة:...>الوصف

عقوبة الاعدام فى بيزنطة: بين الواقع والقانون 330-1204 م.

المصدر: حوليات مركز البحوث والدراسات التاريخية
الناشر: جامعة القاهرة - كلية الآداب - مركز البحوث والدراسات التاريخية
المؤلف الرئيسي: أبو سعدة، الأمين عبدالحميد (مؤلف)
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: مايو
الصفحات: 11 - 124
ISSN: 977-222-2477
رقم MD: 800108
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
القوانين والتشريعات | العقوبات الجنائية | عقوبة الاعدام | العصر البيزنطى | التاريخ البيزنطى
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى الكشف عن عقوبة الإعدام في بيزنطة بين الواقع والقانون (330-1204م). اشتمل البحث على ثمانية محاور رئيسة. المحور الأول استعرض الجرائم التي كانت تستحق الإعدام في القانون البيزنطي، وهما: الثورة والتمرد والخيانة العظمى، والفساد والظلم بين الموظفين، والقتل، والسرقة، كذلك الهرطقة والوثنية، والسحر، كذلك الزنا، والشذوذ الجنسي، وخطف النساء والاعتداء عليهن، والاعتداء على المقدسات، والاعتداء الجنسي على الأطفال، وسفاح المحارم، أعمال الشغب، والتزوير في النقود والوثائق، والجرائم والمخالفات العسكرية. ثم كشف المحور الثانى عن التأثير المسيحي على عقوبة الإعدام، وذلك من خلال حق اللجوء للكنائس، وإجراء المحاكمة. والمحور الثالث تناول البعد الاجتماعي لعقوبة الإعدام. وأبرز المحور الرابع طرق تنفيذ عقوبة الإعدام وتطورها، وهما: الحرق، والجوع والعطش، والخازوق، والإغراق، والإلقاء للوحوش المفترسة. وأشار المحور الخامس إلى البعد الاجتماعي للعقوبة، ولذلك من خلال: العبيد، ورجال الدين، وغير المسيحيين (الوثنيون – اليهود – الهراطقة)، والثوار والمتمردون، وأسرى الحرب. والمحور السادس خص لمعرفة النساء وعقوبة الإعدام. وتضمن المحور السابع تخفيف عقوبة الإعدام. كذلك جاء في المحور الثامن التعرف على ما بعد الإعدام، مصير الجسد. واختتم البحث بملاحظة بعض التأثيرات المسيحية للحد من سفك الدماء أو التمثيل بجثث الموتى، وإن لم يظهر هذا التعاطف مع الهراطقة الذين نظرت إليهم الكنيسة نظرة عداء وكراهية عميقة. كما أن القانون البيزنطي قد ورث عن سلفه الروماني، بعضاً من الوحشية، وكثيرا ًمن التمييز العرقي والطبقي ضد المتهمين، خصوصا ً العبيد. ونظراً لتعدد نصوص القانون الروماني وخلفه البيزنطي فقد كان هناك أحيانا ًالكثير من التناقض في العقوبة والحكم والجريمة، حتى داخل نفس المجموعة القانونية نفسها، واختلاف الظروف ما بين قرار لحادثة واحدة أو مبدأ قانونى عام يطبق دون تمييز. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 977-222-2477

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.