ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > تطور الفكر الثقافي الديني بالم...>الوصف

تطور الفكر الثقافي الديني بالمجتمع المغربي من خلال أعلامه الجغرافية : مدينة فاس انموذجا

المصدر: مجلة قطر الندى
الناشر: مركز نجيبوية للمخطوطات وخدمة التراث
المؤلف الرئيسي: يشي، طارق (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Yechi, Tarik
المجلد/العدد: ع15
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2014
التاريخ الهجري: 1435
الشهر: ذو الحجة / أكتوبر
الصفحات: 79 - 130
ISSN: 2028-8050
رقم MD: 801907
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الفكر الإنساني | الدراسات الفكرية | المغرب | المجتمع المغربي | الفكر الثقافي | الفكر الديني | فاس
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على تطور الفكر الثقافي الديني بالمجتمع المغربي من خلال أعلامه الجغرافية " مدينة فاس أنموذجاً". وتكونت الدراسة من عدة فصول، تناول الفصل الأول الطبونيميا: مقدمة في المفهوم والمنهج، أهمية العلم، ودوره في خدمة البحث التاريخي، الدراسات التي اهتمت بالطبونيميا. وركز الفصل الثاني على الفكر الديني للمجتمع المغربية انطلاقا من أعلامه المكانية (أعلام فاس أنموذج)، وضعية الفكر الديني بمدينة فاس قبيل وخلال تأسيسها، التطورات التي مست الفكر الديني للمجتمع الفاسي بعد مرحلة التأسيس.وجاءت خاتمة الدراسة مشيرة إلى أن المغرب سادت به عدة "ثقافات " دينية قبل وبعد مجيء الإسلام، وتتمثل في المجوسية واليهودية والمسيحية، هذه الثقافة الثلاث ما فتئت أن انصهرت مع الثقافة الإسلامية وخاصة المجوسية والمسيحية اللتين اختفتا تقريبا لصالح الإسلامية، ولكن الحضور اليهودي استمر لمدة طويلة. كما أشارت الخاتمة إلى انه بهيمنة الثقافة الإسلامية سادت عناصر ومفاهيم ثقافية جديدة ك " الشرف" وخطوة أهلة، ومع مرور الزمان تطور الفكر المغربي وانتقل من استعمال العقل والمنطق وتحكيم النصوص الدينية إلى تقديس بعض الشخصيات التي اندرجت ضمن خانة " الأولياء"، وبالتالي بروز سلوكات ثقافية من قبل المجتمع، الذي أضحي يطالب بالحصول على البركة من الوالي حيا أو ميتا والتصديق به إلى حد التقديس بالرغم من السلوكات التي تطرح العديد من التساؤلات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2028-8050

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.