ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تأويل الحديث في المدرسة المالكية: الدواعي والمسالك

المصدر: مجلة قطر الندى
الناشر: مركز نجيبوية للمخطوطات وخدمة التراث
المؤلف الرئيسي: لخصاصي، بنعمر (مؤلف)
المجلد/العدد: ع18
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 9 - 68
ISSN: 2028-8050
رقم MD: 802024
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استهدفت الدراسة تسليط الضوء على" تأويل الحديث في المدرسة المالكية (الدواعي والمسالك)". وتناولت الدراسة عدة مباحث والتي تمثلت في: المبحث الأول: منطلقات تمهيدية، وتناول هذا المبحث عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: خصائص الحيث النبوي الداعية إلى دراسة تأويله، ثانياً: التأويل تعريفه، شروطه ووظيفته، ثالثاً: خصوصيات المذهب المالكي في مسألة التأويل. المبحث الثاني: دواعي تأويل الحديث النبوي في المذهب المالكي، وتناول هذا المبحث عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: معارضة الحديث للدليل الكلي القطعي، ثانياً: معارضة ظاهر الحديث لعمل أهل المدينة المستند إلى النقل، ثالثاً: معارضة ظاهر الحديث لنص حديث آخر معضد بدليل، رابعاً: معارضة ظاهر الحديث للمصلحة العامة عند التنزيل، خامساً: معارضة الظاهر الحديث للقياس المعضد بظواهر قرآنية. المبحث الثالث: مشالك تأويل الحديث النبوي في المذهب المالكي، وتناول هذا المبحث عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: مسلك صرف الأمر إلى الندب، والنهي إلى الكراهة، ثانياً: مسلك تخصيص العام، ثالثاً: تقييد المطلق، رابعاً: صرف الحديث إلى التصرف بالإمامة، خامساً: مسلك اعتبار الخصوصية. واختتمت الدراسة ذاكرة أن المذهب المالكي مذهب عريق في العمل بالسنة النبوية المنقولة رواية، والمنقولة عملًا، مما وفر معطيات كثيرة عمل الفقه المالكي على استثمارها بطريقة الجمع بدل المسارعة إلى الترجيح، وكان التأويل وسيلة ناجعة لذلك. وأن اعتماد المذهب المالكي على الأصول الكلية للشريعة وقواعدها العامة وفر له بوصلة التحكم في الفهم السليم، فلم تعط الجزيئات قيمة الكليات، ولا الفروع مكانة الأصول، ولا الظني منزلة القطعي، وبذلك تميز إمام المعاني من مأمومها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2028-8050

عناصر مشابهة