من فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
| المصدر: | مجلة البحوث الإسلامية |
|---|---|
| الناشر: | الرئاسة العامة للبحوث العلمية والافتاء |
| مؤلف: | هيئة التحرير (عارض) |
| المجلد/العدد: | ع109 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: |
السعودية |
| التاريخ الميلادي: |
2016
|
| التاريخ الهجري: | 1437 |
| الشهر: | شوال |
| الصفحات: | 47 - 56 |
| ISSN: |
1319-2094 |
| رقم MD: | 802513 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
عدد مرات التحميل
8
| المستخلص: |
The purpose of this article is to shed light on some of the Fatwas of the Standing Committee for the Scientific Research and Fatwas, including: First, the provision on lifting the hand to prevent yawning during the prayer. The provision stated that putting the hand on the mouth while yawning is a Sunnah with the prevention of it as hard as you can as the Prophet (peace and blessing of Allah be upon him) ordered as. Secondly, the Qunut in the obligatory prayer, especially the Fajr prayer. The provision stated that Qunut is suggested only for the obligations. Thirdly, the provision of reading qunut in Subh Prayer and reading Qunut in Witr prayer. The provision stated that the Qunoot in Witr prayer is desirable, but Qunut in the Subh and in the other five prayers is not desirable, but it is an innovation (in religion). Fourth the supplication after the end of the final bowing in Subh prayer. The provision stated to limit Qunut to the obligations according to the Messenger of God (peace and blessing of Allah be upon him). Fifthly, reading Qunut before bowing or after it in the light of the Sunnah. The provision stated that Qunoot should be after bowing in light of the correct hadiths. This abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018 هدف المقال إلى إلقاء الضوء على بعض فتاوي اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ومنها، أولا الحكم على حركة رفع اليد لصد التثاؤب أثناء الصلاة، وكان الحكم أن وضع اليد على الفم عند التثاؤب سنة مع الكظم ما استطعت كما أمرنا رسول الله (ص). ثانيا القنوت في صلاة الفرض وخاصة صلاة الفجر، وجاء الحكم مشيرا إلى أن الراجح الاقتصار في القنوت بالفرائض على النوازل فقط. ثالثا الحكم على قراءة القنوت في صلاة الصبح وقراءة القنوت في صلاة الوتر، وجاء الحكم أن القنوت في الوتر مستحب، أما القنوت في الصبح وفي غيرها من الصلوات الخمس فلا يشرع بل هو بدعة. رابعا الدعاء بعد الرفع من الركوع الأخير في صلاة الصبح، وكان الحكم الاقتصار على القنوت في النوازل اقتداء برسول الله (ص). خامسا على ضوء السنة قراءة القنوت قبل الركوع أم بعده، وجاء الحكم أن القنوت يكون بعد الركوع لمجيء الأحاديث الصحيحة بذلك. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|---|
| ISSN: |
1319-2094 |
عناصر مشابهة
- من فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء منشور: (2016)
- من فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء منشور: (2015)
-
من فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
بواسطة: ابن باز، عبدالعزيز بن عبدالله بن عبدالرحمن، ت. 1420 هـ. منشور: (2014) - من فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء منشور: (2008)
- من فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء منشور: (2015)
