ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دين بلا كهنة وعلمانية: دون إلحاد

المصدر: أدب ونقد
الناشر: حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي
المؤلف الرئيسي: نصار، عصمت حسين سيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع358
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: مارس
الصفحات: 43 - 48
رقم MD: 803960
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

33

حفظ في:
LEADER 03798nam a22002057a 4500
001 0178500
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a نصار، عصمت حسين سيد  |e مؤلف  |9 409916 
245 |a دين بلا كهنة وعلمانية:  |b دون إلحاد 
260 |b حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي  |c 2017  |g مارس 
300 |a 43 - 48 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدفت الدراسة إلى مناقشة موضوع بعنوان "دين بلا كهنة وعلمانية دون إلحاد". وأوضحت الدراسة أن تحرير الفكر الإسلامي من قيود عدة بداية من حرية الاجتهاد في قراءة النصوص واستنباط الأحكام ومرورا بمشروعية الشك في ما يعترض العقل من ملابسات وحرية تجديد الخطاب الفقهي ليتلاءم مع احتياجات العصر وتخليص الثقافة الإسلامية من قيود التبعية للموروث من العادات والتقاليد والأعراف، وانتهاء بتوضيح أن شيخ الأزهر والمفتي ووزير الأوقاف لا سلطة شرعية لهم، بل جميعهم يضطلع بوظيفة متعلقة بالمعاهد والمؤسسات الدينية، وأن اجتهاداتهم في الفتوى يؤخذ منها ويرد تبعا لقوة السند والبرهان وعلم المقاصد وفقه المآلات والحدود. كما أكدت الدراسة على أن "أحمد ذكي أبو شادي" قد شارك في المساجلات التي دارت بين المجددين والمحافظين الرجعيين حول قضايا الفقه والعقيدة، غير أنه ذهب كعادته إلى مصادرة الفكرة المطروحة لصالح وجهته التغريبية الثيوصوفية. واشتملت الدراسة على الدراسات العلمية التي يشيد بها "أبو شادي"، تلك التي أورد فيها بعض أحاديث النبي صل الله عليه وسلم بالفرنسية، التي تدعو للسلام بين الأفراد والمجتمعات على الرغم من اختلافهم في العقيدة، مبينا أن التسامح والسلام هو الجوهر الحقيقي الذي ينبغي على المسلمين والمسيحيين توضيحه وذلك في دعوتهم للوحدة الوطنية. واختتمت الدراسة بالتوضيح على أن "أبو شادي" قد أكد على أصالة العلاقة بين التشريع الإسلامي والعقل والعلم، ويقول في ذلك أن "الإسلام قام في نشأته على دعائم المنطق والعلم، وبلغ ذروة عزته بهما، ولن تعود له مكانته السابقة إلا بهما، ولا رسالة له ولا روح من دونهما وهو في عالميته لا يعرف شرقاً ولا غرباً، وإنما يعرف الإنسانية جمعاء ويقول للمدينة العلمية الحديثة: "لولاي يابنيتي لما كنت، فأنا موجد عصر النهضة وأنا حامي رجال الفكر والعلم، وإذن فعلماؤك هم علمائي، وهم وجد أهل لتفسير مبادئي وتفسير "كتابي" المنزل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الفكر الإسلامي  |a علم الأديان  |a الاستشراق الغربي  |a الوحدة الوطنية 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 006  |l 358  |m ع358  |o 0734  |s أدب ونقد  |t Adab Wa Nagd  |v 000 
856 |u 0734-000-358-006.pdf 
930 |d y  |p n  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 803960  |d 803960 

عناصر مشابهة