ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > التطور التنظيمى للجبهة الديموق...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

التطور التنظيمى للجبهة الديموقراطية الثورية الحاكمة فى إثيوبيا

المصدر: مجلة الشئون الأفريقية
الناشر: الجمعية العلمية للشئون الأفريقية
المؤلف الرئيسي: عبداللطيف، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج4, ع13
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يناير
الصفحات: 73 - 92
رقم MD: 804508
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
العلوم السياسية | الجبهة الثورية | مركز جبهة التيجراى | إثيوبيا
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن التطور التنظيمي للجبهة الديمقراطية الثورية الحاكمة في إثيوبيا. واشتملت الدراسة على عدة مطالب، أشار المطلب الأول إلى: تأسيس الجبهة الثورية عبر النظام المركب للعضوية الرسمية وغير الرسمية، وتضمن نقطتين وهما على الترتيب؛ مراحل تأسيس الجبهة الثورية، والمنظمات الأعضاء في الجبهة الثورية. واستعرض المطلب الثاني: الهيكل الإداري والتنظيمي للجبهة الثورية، وتضمن عدة نقاط وهي على الترتيب؛ الأجهزة الإدارية والتنفيذية للجبهة الثورية، الهيكل التنظيمي للجبهة الثورية حتى عام2001، ودستور التجديد ولائحة العمل الجديدة للجبهة الثورية منذ عام 2001. وكشف المطلب الثالث عن: الوضع المركزي لجبهة التيجراى داخل الجبهة الثورية، وتضمن عدة نقاط وهي على الترتيب، القواعد النظرية للمساواة بين المنظمات الأعضاء في الجبهة الثورية، الواقع العملي وملامح الدور المركزي لجبهة التيجراى، وخلفيات وأسباب الدور المتميز لجبهة التيجراى داخل الجبهة الثورية. وختاما أشارت الدراسة إلى محورية دور جبهة التيجراى في إنشاء وتنظيم وتعزيز قدرات الجبهة الثورية، فقد أسهمت مجموعة من العوامل والأسباب في ترسيخ تميز جبهة التيجراى، ومن أهمها: الدعم الأمريكي الواسع لجبهة التيجراى، حيث تحظى جبهة التيجراى بدعم أمريكي في ظل تفانيها في العمل كوكيل للولايات المتحدة في المنطقة في حربها العالمية ضد ما تصفه بالإرهاب، كما أكدت الدراسة على أن أكثر الباحثين يعتبرون جبهة التيجراى المحرك الأساسي للجبهة الثورية، وكثيرا ما تعبر الدراسات عن الجبهتين كمترادفات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.