ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > رواية الحديث عن فاسق التأويل:...>الوصف

رواية الحديث عن فاسق التأويل: التشيع والرفض نموذجاً

المصدر: مجلة العلوم والبحوث الإسلامية
الناشر: جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا - معهد العلوم والبحوث الإسلامية
المؤلف الرئيسي: عبدالله، حسن عبدالله حمد النيل (مؤلف)
مؤلفين آخرين: بلفقيه، عبدالله أبو بكر أحمد (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج17, ع2
محكمة: نعم
الدولة: السودان
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 133 - 145
ISSN: 1858-6821
رقم MD: 804881
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
علوم الحديث | علم الجرح والتعديل | علم رواية الحديث | فسق التأويل | البدعة | التشيع | الرفض | الغلو | الصحابة
كلمات المؤلف المفتاحية:
الصحابة | البدعة | الغلو
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

15

حفظ في:
المستخلص: This research discusses one of the reasons to reject a Hadith narrator which is being Heresy in a way that doesn't leas to be Unbeliever. This reason called Fisq Alta'weel. This study focused on the Bida'ah (Heresy) of being Shia'a or Rafdh. This study aims to clarify the reasons for the scholars to decide whether the narrator is belonged to Shia'a or Rafdh by defining these two Bida'ah and investigating the scholars who judged those narrators. This study aims as well to justify the acceptance of their narrations by tracing the Hadith scholars’ opinions using the science of Al-Adl and Al-Tajreeh in this topic highlighting the evidences in each case. The study came out with some results which are: Predilection of Ali Bin Abi Talib over Abobakr and Omar –peace be upon them- is a sign of Shia’ah. Hating Abobakr and Omar and insulting them is Rafdh. The main criteria to accept a narration is the accuracy and truth (honesty) even if the narrator judged with Fisq Alta'weel (Shia'a or Rafdh). However, the narrations that supports the narrator’s Bida’ah are excluded. Also, narrations by a narrator that insults Abobakr and Omar–peace be upon them- are rejected.

تتناول هذه الدراسة أحد أسباب الطعن في راوي الحديث الشريف، وهو أن يكون مبتدعا بدعة غير مكفرة، وهو ما يطلق طيه فسق التأويل، وقد ركزت الدراسة على بدعتي التشيع والرفض، وتهدف الدراسة أولا إلى بيان أسباب نسبة الراوي إلى التشيع أو الرفض عند المحدثين من خلال النظر في تعريفهم لهاتين البدعتين والنظر في وصفهم للرواة الذين حكموا عليهم بذلك، كما تهدف ثانيا إلى تحقيق الخلاف في قبول روايتهم من خلال تتبع أقوال علماء مصطلح الحديث في هذه المسألة وأدلة كل قول. وقد خلصت الدراسة إلى عدد من النتائج منها: أن تفضيل علي بن أبي طالب على الشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهم من التشيع، وأن بغض الشيخين وسبهما من الرفض، وأن المدار في قبول الرواية على الضبط والصدق وإن حكم على الراوي بفسق التأويل كالتشيع والرفض، وأنه يستثنى من ذلك ما يرويه الراوي من روايات تؤيد مذهبه الفاسد فلا تقبل، ويستثنى أيضا الراوي الرافضي إذا كان سابا للسلف كالشيخين أبى بكر وعمر فلا يقبل حديثه.
ISSN: 1858-6821

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.