ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







جهود المحدثين في كتابة الحديث

العنوان المترجم: The Efforts of The Modernists in Writing Hadith
المصدر: حولية كلية أصول الدين والدعوة بالمنوفية
الناشر: جامعة الأزهر - كلية أصول الدين والدعوة بالمنوفية
المؤلف الرئيسي: الحكمى، مهدى بن محمد رشاد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع35
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 1 - 40
DOI: 10.21608/BFDM.2016.9828
ISSN: 2636-2481
رقم MD: 963424
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: "هدف البحث إلى التعرف على جهود المحدثين في كتابة الحديث. فتُعد السنة النبوية المصدر الثاني من مصادر التشريع الإسلامي لأنها تبين ما نزل من القرآن الكريم ليتم التأسي به ولتحيا الأمة بطمأنينة وسلام ولكن المغرضين وأعداء الدين حاولوا النيل من هذين المصدرين كي تنصرف الأمة عنهما بعد أن تتزعزع الثقة بهما ولكنهم لما رأوا تمسك الأمة في أيامها الأولي بهدي رسولها ﷺ اخذوا سبيلاً آخر موهوه بأحاديث من صنع أنفسهم فاتخذت الأمة على عاتقها حماية هذا الثغر فبدءا التقليل من الرواية وانتهاء بوضع قواعد الجرح والتعديل التي تميز المقبول من المردود راوياً وراية. وتناول البحث جهود الصحابة رضي الله عنهم والتي تمثلت في التقليل من الرواية والتثبيت من الراوي فلم يكن واحد من الصحابة يحفظ كل ما حفظه غيره عن الرسول ﷺ إذ أنهم متفاوتون في مقدار ما حفظوه لأسباب كثيرة من أهمها طول الصحبة والسبق إلى الإسلام وغير ذلك، وكذلك عرض ما لم يحفظوه على المحفوظ أو السؤال عنه فلم يكن الصحابة يكتفون بعدالة الراوي إذا روي لهم خبر بل إذا بلغهم حديث لم يكونوا يحفظونه ولم يعرفوا ما حواة من أحكام فإنهم يعرضونه على ما يعرفونه أو يحفظونه من القرآن أو سالوا عنه من ظنوه حافظاً له. ثم تطرق البحث إلى جهود التابعين فمن بعدهم وشملت عدة نقاط منها المطالبة بالإسناد وتدوين الطبقات ومعرفة أوطان الرواة ومعرفة تواريخ الرواة ونقد الرواة حيث علم الجرح والتعديل الذي نشأ مع نشأة الإسلام إذ كان لابد لمعرفة الأخبار الصحيحة من معرفة رواتها معرفة تمكن أهل العلم من الحكم بصدقهم أو كذبهم حتى يتمكنوا من معرفة المقبول من المردود. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

ISSN: 2636-2481

عناصر مشابهة