المستخلص: |
لا بد إلى جانب الإيمان والاتباع من التعزير والنصرة. الأمة كلها خاطبة بنصرة الدين، وولاة الأمر كذلك؛ وزيادة فإنهم مفوضون من قبل الآمة ونواب عنها في تطبيقهم الشرع. -الدولة لها أربعة أركان (أفراد -إقليم -سلطة -سيادة) وعلى الدولة المحافظة على فكر شعبها وأن يظهر عليها ذلك، (التمكين ضريبته النصرة). -أسمى مهمة هي إقامة الدين. -واجبات السلطان يجمعها حماية البيضة. -مسؤولية الرعاة عظيمة. -الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر سر خيرية الأمة. -السلطان أولي الناس بالأمر والنهي. -السعي لنشر الإسلام خير وسيلة لمنع التطاول. -تعاملنا مع أمم الكفر محكوم بقاعدة (فما استقاموا لكم فاستقيموا لهم). -مسؤولية الدولة في مجالات عدة: (تعليمي-دعوي -إعلامي-دبلوماسي-قانوني-اقتصادي). -تفعيل ميثاق جامعة الدول العربية. -تحقيق أهداف منظمة المؤتمر الإسلامي. -الاستفادة من ميثاق الأمم المتحدة. -تشكيل لجنة متابعة واتصالها بالجهات الرسمية عموما لتتحمل مسؤوليتها. -تنظيم يوم عالمي (رسمي وشعبي) لتفعيل نصرة المقدسات الشرعية.
|