ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > ملامح الفن الروائي لهدى بركات...>الوصف

ملامح الفن الروائي لهدى بركات

المصدر: مؤتمر النقد الدولي الثالث عشر : المرجعيات في النقد والأدب واللغة
الناشر: جامعة اليرموك - كلية الآداب - قسم اللغة العربية وآدابها
المؤلف الرئيسي: روشنفكر، أكرم (مؤلف)
المجلد/العدد: مج2, ع2
محكمة: نعم
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2010
مكان انعقاد المؤتمر: أربد
رقم المؤتمر: 13
الهيئة المسؤولة: قسم اللغة العربية وآدابها - كلية الآداب - جامعة اليرموك
الصفحات: 827 - 837
رقم MD: 806047
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الأدب العربي | الفنون الأدبية | الرواية النسوية | بركات، هدى
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: إن من تصفح التاريخ يرى النساء هن القاصات الأول. أما بالنسبة للذين يفكرون بالرواية وفق الشروط الفنية السائدة في الغرب فإن عمر الرواية العربية لم يبلغ قرنا واحد بعد. لعل زينب فواز (1846-1914 م) هي الكتابة الرائدة للرواية العربية وكانت لبنانية نشرت روايتها الأولى "حسن العواقب" عام 1899 م. فالرواية بعدها تمتعت من أقلام الروائيات الأخريات. فاتجهت الرواية نحو القضايا الاجتماعية فتنوعت بأنواعها فظهرت روايات كتبت في العدوان والحرب كرواية "وتشرق غربا" "لليلى الأطرش الأردنية التي تعتبر جزءا حقيقيا من نسيج الحياة بكل نكهاته المألوفة والمتناقضة في آن واحد. أما الرواية "حجر الضحك" للكتابة اللبنانية "هدى بركات" فتحكي عما حدث في لبنان إبان الحرب الأهلية التي أنشبت الحرب أظفارها في أجساد مواطني اللبنانيين الأبرياء. فالدراسة هذه تستهدف توضيح ملامح الفن الروائي لهدى بركات فتقوم محاولة لإبراز جوانب مضيئة عن المرأة في فن الرواية، استكشافاُ لدورها الإيجابي في البناء الحضاري عبر العصور الأدبية الحديثة، وانتهجت الدراسة على عدة مناهج، وهي الاستقرائي والتاريخي والتحليلي، مما اقتضى استهلال البحث بمختصر عن الكاتبات الأدبيات ثم بيان مكانة الرواية النسائية في المجتمع العربي ومعالجة حجر الضحك كنموذج عنها وفي نهاية الدراسة تختتم الباحثتان المقترحات والتوصيات.

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.