ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الانفتاح الخليجى على الاتحاد المغاربى وافريقيا: مكاسب خليجية مفتاحها جسر الملك سلمان

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: محبوب، عبدالحفيظ عبدالرحيم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع107
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: مايو
الصفحات: 43 - 46
رقم MD: 806795
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تسليط الضوء على الانفتاح الخليجي على الاتحاد المغاربي وإفريقيا: مكاسب خليجية مفتاحها جسر الملك سلمان. وتحدث المقال عن أن حكومات دول الخليج وفرت خلال فترة الطفرة النفطية كافة الخدمات من تعليم ورعاية صحية مجانية، إضافة إلى دعم للغذاء ثم للطاقة، ووظائف مضمونة في القطاع العام وهو الأكبر. وكشف المقال عن معاناة العالم الغربي من انتصار الليبرالية السياسية ومنذ عهد "تاتشر وريغان" أصبحت الغلبة لاقتصاد السوق الحرة وقوانينها وآلياتها الجائرة، حتى أصبحت المنافسة بين الشركات ضارية على اقتسام ثروات العالم وتجميعها في أيد معدودات هي الظاهرة لعالمنا المعاصر حتى أصبحت الشركات العابرة للقارات أو المتعددة للجنسيات أقوي من الدول القومية. وتطرق المقال إلى الحديث عن التجارة الخارجية السلعية للدول العربية فقد انكمشت صادرات بعض الدول العربية المصدرة للنفط وترواحت النسب بين 14.7% و0.8 % وستكون النسب أكبر في عام 2015م. وأشار المقال إلى انخفاض أسعار النفط بدأت دول الخليج بقيادة السعودية تتخلي عن مرحلة التبادل التجاري التقليدي خصوصاً بعدما فشلت في تحقيق التجارة الحرة مع الاتحاد الأوربي. واستعرض المقال الشراكة السعودية الإفريقية متعددة الأبعاد لمواجهة نفوذ إيران والصين. واختتم المقال مشيراً إلى أن حجم التبادل بين مصر ودول اتفاقية أغادير يبلغ 500 مليون دولار، وهو لا يتناسب مع مستوي الإمكانات المتاحة لكل دولة، ولكن عند انضمام دول الخليج التي تمثل تنويعاً لاقتصادات الدول الأعضاء، واتساع للسوق لتقفز نحو آفاق جديدة من التكتل والاندماج وهي تأتي لأهمية العمل العربي المشترك بما ينسجم مع البرنامج التنفيذي لإقامة منطقة التجارة الحرة العربية الكبرى التي تسهم في إقامة سوق عربية مشتركة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة