ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تفاعل المسيحيين مع المؤسسة العسكرية في بلاد المغرب والأندلس: فترة الموحدين انموذجا

العنوان بلغة أخرى: Christian Interaction in the Military Institution Almohad Era in Morocco and Andalusi
المصدر: مجلة الأستاذ للعلوم الإنسانية والاجتماعية
الناشر: جامعة بغداد - كلية التربية ابن رشد
المؤلف الرئيسي: شرقي، علي عطية (مؤلف)
المجلد/العدد: ع220
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الصفحات: 243 - 256
DOI: 10.36473/ujhss.v220i1.1420
ISSN: 0552-265X
رقم MD: 806957
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 06636nam a22002417a 4500
001 0181269
024 |3 10.36473/ujhss.v220i1.1420 
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |9 246449  |a شرقي، علي عطية  |e مؤلف 
245 |a تفاعل المسيحيين مع المؤسسة العسكرية في بلاد المغرب والأندلس: فترة الموحدين انموذجا 
246 |a Christian Interaction in the Military Institution Almohad Era in Morocco and Andalusi 
260 |b جامعة بغداد - كلية التربية ابن رشد  |c 2017  |m 1438 
300 |a 243 - 256 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a كان التواجد والتفاعل المسيحي في الحياة السياسية والعلمية والثقافية ليس استثناء، بل كانت هي القاعدة التي أستند إليها التاريخ العربي الإسلامي، الذي سطرته كثير من الكتب في حقب تاريخية مختلفة، وفي هذا البحث حاولنا فيه تجذير بدايات التفاعل المسيحي مع الدولة الموحدية، وقد اتضحت فيه حقيقة تاريخية مفادها أن النصارى أو المسيحين كانوا جزءا طبيعيا من الشرائح التي كانت منضوية للقبائل العربية والإفريقية، والتي سكنت العديد من مدن المغرب العربي، وأن بعضهم كان جزءا من البلاد المفتوحة حربا، أما البعض الآخر فكان جزءا من أسرى العرب، الذين أصبحوا القاعدة البشرية التي دخلت ضمن حدود وحكم الدولة العربية الإسلامية وحكمها في بلاد المغرب والأندلس، ومن ثم أصبحوا جزءا طبيعيا من العاملين في العديد من مفاصل الدولة. ولأننا نتحدث عن التفاعل المسيحي مع المؤسسة العسكرية في بلاد المغرب وتحديدا في مدة الموحدين، فلابد أن نذكر أن هذه المؤسسة قد ضمنت بقايا الجيش المرابطي من عناصر، صنهاجة والسودان والروم وغيرهم، فضلا عن الاستعانة بالقبائل العربية التي خضعت لهم من بني هلال وسليم، كذلك تشجيع الأتراك الغز على الالتحاق بجيش الموحدين. وكان الخليفة بصفته القائد العام لهذه المؤسسة العسكرية يشرف على عسكره مباشرة، ويستعرض عسكره من حين لآخر، وفي أغلب الأحيان كانت قيادة الجيش تعقد لأبناء الخليفة، ولشيوخ الموحدين أو أبنائهم، فضلا عن اهتمام الخلفاء الموحدين بصنوف الجيش، فأنهم اهتموا بصناعة السفن الحربية، إذ أضافوا العديد منها لأسطولهم العسكري ولا سيما بعد سيطرتهم على أسطول المرابطين، ثم زاد هذا الاهتمام بعد سقوط مدينة المرية سنة (542 ه/ 1147 م)، لموقعها الجغرافي والاستراتيجي المهم. ولقد كان لحنكتهم الإدارية والعسكرية، دورها الكبير في استحداث الموحدين ديوانا للجند، يختص بالعسكر النظاميين، وديوانا أخر يسمي بديوان التميز يترأسه كاتب موثوق يسمي كاتب ديوان التميز، ويبدو أن الموحدين. خلفاء وأمراء وقادة. استطاعوا بحكمتهم من أن يشركوا العنصر المسيحي في المؤسسة العسكرية، الذين كان لهم نصيب في أن يكونوا فرسان في الحرس الخاص للخليفة، مما يظهر النفوذ الذي تمتعوا به داخل أروقه البلاط الأميري. 
520 |b It was a presence and Christian interaction in the political, scientific and cultural life, is not an exception, but it is the rule that Ostendh the Arab Islamic history, which is really wonderful lot of books in different historical periods, and in this paper we address it to the study of the beginnings of the Christian interaction with the Almohad dynasty, and emphasize two facts : - First, Christians or Christians Cano natural part of the slides that were once part of the Arab and African tribes that inhabited many cities in the Maghreb, and that some of them were part of the open country, war, and other Kanu part of the prisoners of the Arabs and who have become human-Qaeda, which entered within the confines of the rule of the state Arab Muslim in the Maghreb and Andalus, and thus have become a normal part of working in many aspects of the state. Almohad military institution had included the remains of the army of Almurbati , Sanhaja, Sudan, Roman and others. It had recoursed by Arab tribes (Bani Hilal and Saleem ) as well as, encouraged the Turks to join Almohad Army. In fact, the caliph as being The General Commander of the military institution had been overseen the army directly, and reviewed it from time to time. Most often army chief was held for the sons of the caliph and the elders of the Almohad or their sons. Not only Almohad caliphs were interested in forms of military but also they were interested in warships industry. They had added many of them to their fleet, especially after the control of the fleet of Almurabitien. This interest increased after the fall of Almería City (542 AH / 1147 AD) because of its important geographic location. It is important to mention that Almohads by their military and administrative experience had established a special chamber for regular soldiers and another chamber which called the Altamaize Diwan that headed by trusted writer called the writer of Almamaize Diwan. Moreover, by their experience they had attracted the Christians to this military institution as being one of the most important state agencies. 
653 |a المغرب والأندلس  |a الدولة الموحدية  |a المسيحين 
773 |4 التربية والتعليم  |6 Education & Educational Research  |c 011  |e Alustath Journal for Human and Social Sciences  |f Al-ustād̲  |l 220  |m ع220  |o 0127  |s مجلة الأستاذ للعلوم الإنسانية والاجتماعية  |v 000  |x 0552-265X 
856 |u 0127-000-220-011.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a EduSearch 
999 |c 806957  |d 806957 

عناصر مشابهة