رواية "العاطل" والفلسطيني الشيطان: الكاتب لا ينفصل عن أفكار شخصياته
| المصدر: | شؤون فلسطينية |
|---|---|
| الناشر: | منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث |
| المؤلف الرئيسي: | الولي، مصطفى (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | ع266 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: |
فلسطين |
| التاريخ الميلادي: |
2016
|
| الشهر: | شتاء |
| الصفحات: | 247 - 252 |
| رقم MD: | 807235 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | EcoLink |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
عدد مرات التحميل
8
| المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى استعراض رواية "العاطل" والفلسطيني الشيطان: الكاتب لا ينفصل عن أفكار شخصياته. وأوضحت الدراسة إلى أن أدب الرواية أحتل مكانا بارزا في نظريات الأدب، كما في مقاربات النقد الأدبي، ولقد شكلت مسألة العلاقة بين الأديب-الكاتب، وبين شخصيات عمله الروائي مطرحا للسجال والاختلاف والتباين. وذكرت الدراسة أن رواية "العاطل" كانت لكاتبها ناصر عراق، موضوعها ليس فلسطينيا، ومكان الحدث الروائي ليس في الجغرافيا الفلسطينية، سواء الضفة وغزة أو الجليل وحيفا، ولا هو في مخيمات الشتات الفلسطيني، إنه في الامارات العربية المتحدة. وتطرقت الدراسة إلى محطات كثيرة في الرواية خصصها الكاتب للنقاشات الثقافية والسياسية والأدبية، وشارك فيها عدد من الجنسيات العربية، أبدوا آراءهم بعدد من القضايا المتصلة ببلادنا ومجتمعاتنا، واستبعد تماما عن تلك المحطات أي شخص فلسطيني. وختاما أكدت الدراسة أنه في نهاية الرواية يتجاوز العاطل عطالته المتعلقة بإحباطه الجنسي، وينجح بالاقتراب الجسدي من المرأة (زوجته)، وتتغير ظروفه الاجتماعية والنفسية ويشق طريقه السليم في الحياة، لكن الفلسطيني يبقى مثبتا في غلاله من السواد ولا يشفع له أي تحول أو تغير يطالعنا عليه السرد فيبقى شيطانا مرذولا بشكل قاطع لا مغفرة له. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
عناصر مشابهة
-
العاطل
بواسطة: الأسمر، مصطفى منشور: (1960) -
" تذكرتان إلى صفورية " لسليم البيك : حكاية الشتات الفلسطينى
بواسطة: موسى، عماد الدين منشور: (2018) -
الراوي والروائي : الشفاهية في بواكير الرواية الفلسطينية قبل عام 1948 م
بواسطة: نابلسي، محمود فهمي منشور: (2018) -
صورة اليهودى فى الرواية العربية
بواسطة: الفريجات، عادل عطاالله منشور: (2015) -
وثالثهم الشيطان
بواسطة: حماد، جمال منشور: (1975)
