ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أمن دول مجلس التعاون الخليجي: التحديات وتطوير الأمن الجماعي: دول الخليج تعتبر البرنامج النووي الإيراني تطورا إقليميا مرعبا

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: آل خليفة، عبدالله بن علي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Khalifa, Abdulla bin Ali
المجلد/العدد: ع115
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يناير
الصفحات: 80 - 82
رقم MD: 807580
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى الكشف عن دول الخليج تعتبر البرنامج النووي الإيراني تطوراً إقليمياً مرعباً أمن دول مجلس التعاون الخليجي: التحديات وتطوير الأمن الجماعي. وتناول المقال عدة نقاط وهي، النقطة الأولي:" البيئة العسكرية بين دول المجلس" إذ أبصرت دول المجلس بأهمية الأمن لدولها وذلك من خلال القمة الثالثة لقادة دول مجلس التعاون المنعقدة في المنامة في الفترة ما بين 9 حتى 11 نوفمبر عام 1982م والتي أقرت توصيات وزراء الدفاع الهادفة إلى بناء نواه للقوة الذاتية" درع الجزيرة " بهدف تحقيق اعتماد الدول الخليجية على نفسها في حماية أمنها والحفاظ على استقرارها في إقليم مضطرب. ثانياً:" البيئة الأمنية الداخلية لدول المجلس" حيث يهدف التعاون الأمني الداخلي بين دول المجلس إلي تعزيز التعاون والتنسيق بين الدول الأعضاء بهدف وصولها إلي تحقيق التكامل بين أجهزتها الأمنية والتعاون في المجال الأمني وذلك تتويجاً للاتفاقية الأمنية بين الدول الأعضاء التي أكدت علي وحدة مصيرهم من خلال مؤتمر وزراء الداخلية والذي عقد في مدينه الرياض في 23 فبراير 1982م. ثالثاً:" التهديد النووي الإيراني:" حيث تعتبر التهديدات العسكرية التقليدية هي السائدة في تغيير الميزان العسكري لأمن منطقة الخليج العربي إلا أنها ليست الوحيدة التي تزعج دول مجلس التعاون والتي تبدي تخوفاً وتوجساً منها كالأسلحة غير التقليدية اللامتماثلة . النقطة الرابعة:" تأثير جماعات الفاعلين من غير الدول". واختتم المقال بالإشارة إلى أن البيئة الأمنية الراهنة وتحدياتها أثرت على خلق تفاهمات أدت إلى بروز معضله الأمن الجماعي لدول المجلس منذ نشأة المجلس عام 1981م ومحاولة حماية استقرارها وتطوير هيكل ذاتي للأمن الجماعي قادر علي مواجهه مصادر التهديد والتحديات سواء الخارجية منها أو الداخلية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018