ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأحاديث التي ذكر البزار فيها اختلافا في مسنده: جمعا وتخريجا ودراسة من حديث 8001 الى حديث 8815 من مسند أبي هريرة رضي الله عنه

العنوان بلغة أخرى: Al Ahadith Which Al Bazzar Mentioned A difference In It In His Musnad Collectively: Takhrija and studying Narrated from 8001 to interview 8815 datum Abu Hurayrah
المؤلف الرئيسي: البزار، أحمد بن عمرو بن عبدالخالق، ت. 292 هـ. (مؤلف)
مؤلفين آخرين: العقل، نورة بنت صالح بن علي (محقق) , أبا الخيل، خالد بن عبدالعزيز (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: بريدة
التاريخ الهجري: 1438
الصفحات: 1 - 618
رقم MD: 807795
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة القصيم
الكلية: كلية الشريعة والدراسات الإسلامية
الدولة: السعودية
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

208

حفظ في:
المستخلص: والكتاب عبارة عن مشروع علمي تبناه قسم السنة وعلومها بجامعة القصيم، وهو موزع على عدد من الباحثين والباحثات وكان نصيبي من هذا الكتاب من مسند أبي هريرة رضى الله عنه. حديث رقم: (٨٠٠١) إلى حديث رقم: (٨٨١٥) أما وصف هذه الأحاديث المختارة من مسند أبي هريرة رضى الله عنه، فهي ما وافق شرط البحث فقط، وهي الأحاديث التي ذكر البزار فيها اختلافا. ولقد بلغ عدد الأحاديث التي تم دراستها في هذا الكتاب حسب الترقيم والعدد الخاص بالباحثة (٦٠) حديثا. وكانت عبارة عن مقدمة، وقسمين، ثم خاتمة وفهارس. ومن أهم النتائج التي خلصت إليها في هذا البحث: - «مسند البزار» يعتبر من المسانيد المعللة، التي تعتني بإبراز علل ما تخرجه من الأحاديث، وقد تنوعت العلل التي أعل البزار بها الحديث. - الإمام البزار إمام ناقد كبير، فلا يكاد يشذ في إعلاله عن إعلال كبار النقاد، ونفسه في الإعلال قريب منهم، ويعتبر أيضا من المكثرين في الإعلال من خلال ما تضمنه المسند من أحكام على عامة ما يخرج. - اهتم البزار في إعلاله بالتنصيص على التفرد، والمخالفة، وهما مصدرا العلة، وقد شرح في كل واحدة منهما من وقع منه التفرد، وتسمية المتخالفين، كما تنوعت طريقة البزار في بيان علة الحديث ما بين التنصيص عليها بالكلام عنها، وبين الاكتفاء بسوق الأسانيد التي يتحقق من خلال النظر فيها مراد البزار بالإعلال. - تعتبر قضية العلة مما يحتاج إلى كشف، وقد أظهر هذا النوع من الدراسة، وهو تناول ناقد بالدراسة من أحد الجهات الفاعلة في الكشف عن خفايا العلل. - يكثر أن يتكلم البزار على الحديث في موضعين، فحين يكون الحديث من مسند عبد الله بن عمر، ومن الرواة من جعل الحديث عن ابن عباس، فقد يكرره في مسند ابن عباس أيضا، والجديد هنا أنه بالوقوف على الموضعين يخرج الباحث بمزيد فائدة إما بإيضاح أكثر لمراده في الموضع الأول، أو زيادة أوجه في الموضع الثاني لم يذكرها في الموضع الأول، وغير ذلك مما يتنوع في مجموع تلك المكررات. وأما أهم التوصيات: - جمع كلام البزار عن الرواة خاصة وأن البزار ليس له كتاب مطبوع في الجرح والتعديل، فقد احتوى المسند على جملة وافرة ممن تكلم عنهم البزار بجرح أو تعديل وقد كانت هناك بدايات لمثل هذا الجمع، إلا أن الأمر يحتاج إلى جمع شامل بعد صدور أجزاء متعددة من الكتاب لم تر النور إلا قريبا. - ومما يتصل بقضية الجرح والتعديل السابقة البحث في مراد تلك الألفاظ التي يطلقها البزار على الرواة، والملاحظ في هذا الموضوع أن البزار قد تولى تفسير هذه الألفاظ أو ما يمكن أن يفسر به كلامه، فقد تكرر كثير من هؤلاء الرواة في الأحاديث التي حكم عليها البزار، وتكرر كلامه بعبارات مختلفة على الراوي نفسه، فيمكن استثمار هذه الجهة للخروج بنتيجة مقاربة لمراد البزار.

عناصر مشابهة