ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تيسير النحو من هاجس الإحياء إلى مقتضيات التعليم التطبيقية

المصدر: مجلة اللسانيات العربية
الناشر: مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية
المؤلف الرئيسي: ابن حمودة، رفيق عبدالحميد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع3
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: مارس
الصفحات: 6 - 40
DOI: 10.60161/1482-000-003-001
ISSN: 1658-7421
رقم MD: 807937
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: Open, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

54

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى تسليط الضوء على موضوع" تيسير النحو: من هاجس الإحياء إلى مقتضيات التعليم التطبيقية". وأشارت الدراسة إلى أنه يؤرخ لتيسير النحو العربي بصدور" كتاب إحياء النحو" سنة 1937 لإبراهيم مصطفي، وهو الذي يعد عند الكثير من المحدثين من رواد مدرسة التيسير، لكن تيسير النحو حركة فكرية انطلقت مع بوادر النهضة العربية، واقترنت بأسباب انتشار التعليم وتعميمه، وماتزال إلى حد اليوم دائبة النشاط، تنشد مراجعة النحو العربي متخذة لذلك اتجاهات مختلفة متعددة معبرة عنه بمصطلحات تشهد على حيرة معرفية عند المقتنعين بفائدتها، وتحاول تحديد أحسن المسالك المحققة للأهداف المرجوة. واستندت الدراسة على عدة عناصر، ركز العنصر الأول على وضع النحو قديما" ليلحق من ليس من أهل اللغة العربية بأهلها في الفصاحة". وكشف العنصر الثاني عن تيسير النحو بين الإصلاح والتحديث والتبسيط. وتطرق العنصر الثالث إلى التيسير ومناهضة التراث النحوي. وتصدي العنصر الرابع اتجاهات المحدثين في التعامل مع بعض المفاهيم اللسانية. وأشارت خاتمة الدراسة إلى أن حركة تيسير النحو منذ بداية عصر النهضة العربي عاشت تجارب عسيرة لم تسلم فيها النتائج من الوقوف دون تحقيق الغايات المرجوة، فقد وجد المصلحون المهتمون باللغة العربية عموما وبالنحو خصوصا في وضعية اضطرتهم إلى التعجيل بالجوانب عن سؤال الحداثة في النحو، واقترن ذلك بغزو الغرب بقوته وعلمه ومنتجات صناعته ومؤسسات تعليمه لهدوء الفكر العربي وسكينته، وكان لابد للمصلحين من البحث عن مصادر للتحديث. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1658-7421