ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تأرجح العلاقات يكمن في ضعف إدراك الطرفين لمصالح كل طرف ومصادر التهديد: العلاقات السعودية - الروسية 2017 نحو انطلاقة جديدة

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: الخثلان، صالح بن محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع118
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: أبريل
الصفحات: 6 - 9
رقم MD: 807997
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدفت الورقة إلى تسليط الضوء على العلاقات السعودية – الروسية 2017 نحو انطلاقة جديدة. وأشارت الورقة إلى أن المراقب للعلاقات الراهنة بين المملكة العربية السعودية وروسيا الاتحادية سيلحظ مفارقة تمر بها هذه العلاقات، فمن جهة تتسم بدرجة عالية من عدم التوافق في الموقف تجاه الصراع في سوريا، ومن جهة آخري تشهد كثافة غير مسبوقة في الاتصال بين الرياض وموسكو. واستندت الورقة على عدة عناصر، ركز العنصر الأول على مراحل من الصعود والهبوط في العلاقات، حيث يمكن تقسيم فترة العلاقات الممتدة من 1990م، وحتى 2016م، إلى أربع مراحل هم، المرحلة الأولي من 1990 م إلى 1994م، المرحلة الثانية 1994 إلى 2003م، المرحلة الثالثة 2003م إلى 2011م، المرحلة الرابعة: 2011 وحتى الآن. وأشار العنصر الثانى إلى تفسير التأرجح في العلاقات السعودية الروسية. وتطرق العنصر الثالث إلى المصلحة المشتركة في البحث عن ثنائية الاستقرار. واختتمت الورقة بالتأكيد على أنه لا شك أن هذا النوع من التعاون مهم لكل علاقة ثنائية حيث يشكل قاعدة صلبة تقوم عليها فواقع التعاون لا يرقي للمستوي المأمول حيث تراجع حجم التبادل التجاري في 2015، إلى 1.09 مليار دولار عما كان علية في 2014 (1.94) مليار دولا معظمها صادرات روسية (شعير ومواد آولية)، كما أن حجم الاستثمارات المشتركة ضئيل مقارنة بحجم اقتصاد الدولتين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018