ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







قصور المناهج النقدية الغربية وأبرز المآخذ عليها فنيا وفكريا

المصدر: الأدب الإسلامي
الناشر: رابطة الأدب الإسلامي العالمية
المؤلف الرئيسي: جكلي، زينب بيرة (مؤلف)
المجلد/العدد: مج24, ع94
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: يونيو
الصفحات: 4 - 15
رقم MD: 808795
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

35

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على قصور المناهج النقدية الغربية وأبرز المآخذ عليها فنيا وفكريا. وألقت الدراسة الضوء على الأصول الفلسفية التي يستند إليها المذهب النقدي الإسلامي، وأوضحت نظرة المذاهب الغربية إلى الأدب مضمونا وشكلا من خلال رؤية نقدية إسلامية. وجاءت الدراسة في محورين. تناول المحور الأول المذهب الإسلامي للنقد الأدبى من حيث الربانية، والإنسانية، والشمولية، والوسطية أو التوازن، والواقعية، والوضوح، والجمع بين الثبات والمرونة. كما قدم المحور الثاني المذاهب النقدية الغربية برؤية إسلامية من حيث المذهب الاتباعى" الكلاسيكي"، والمدرسة الإبداعية" الرومانسية"، ومدرسة الفن للفن" البرناسية"، والمذهب الواقعي، والمدرسة الرمزية، والمدارس الحداثية. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى عدة نقاط ومنها، أن الكشف عن الجذور الفلسفية والعقائدية الوثنية التي تكمن خلف هذه المدارس أولى بالاهتمام، وأن هذا ما تقصر فيه الدراسات، حتى الجامعية منها، مما أدي إلى الإحساس بالنقص تجاهها لعدم الأخذ بمعطياتها، والحقيقة هي أن المنهج صدي لأصوله النظرية، كما خشي من عدم توضيح هذه القضية في الدراسات النقدية أن تحول الآداب إلى مادية فتنقلب الموازين وتنعكس الغايات. كما أن أن النقد والأدب العربيان قد تخبطا في ظل هذه المدارس الأدبية والنقدية الغربية، كما اختتمت بأنه لا يليق بالمسلم أن يأخذ مدرسة نقدية ويحاول أن ينتج نصا أدبيا بناء على معطياتها، لأنه وإن خلصها مما يخالف الإسلام، فإنه يضعف فيها الصوت الإسلامي كما هو الحال في بعض الأعمال الأدبية المتأثرة بالمدرسة الواقعية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة