ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أحكام الجمع بين الصلاتين بسبب الغبار، والرياح الشديدة

المصدر: مجلة جامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية
الناشر: جامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية - مركز بحوث القرآن الكريم والسنة النبوية
المؤلف الرئيسي: واصل، محمد بن أحمد بن علي (مؤلف)
المجلد/العدد: س20, ع35
محكمة: نعم
الدولة: السودان
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: فبراير
الصفحات: 289 - 338
ISSN: 1858-599x
رقم MD: 809502
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

48

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى استعراض أحكام الجمع بين الصلاتين بسبب الغبار والرياح الشديدة. وارتكز البحث على عدة مباحث، تناول المبحث التمهيدي التعريف بمفردات العنوان، واشتمل هذا المبحث على مطالبان، المطلب الأول: تعريف الجمع لغة واصطلاحا، المطلب الثاني: تعريف الغبار، وبيان الفرق بينه وبين الالفاظ المشابهة. وركز المبحث الأول على أسباب الجمع بين الصلاتين اجمالا. وأشار المبحث الثاني إلى حكم الجمع بين الصلاتين لأجل الغبار، واشتمل هذا المبحث على مطلبان، المطلب الأول: حكم الجمع بين الصلاتين لأجل الغبار الكثيف، المطلب الثاني: حكم الجمع بين الصلاتين لأجل الغبار الخفيف. وتصدي المبحث الثالث إلى حكم الجمع بين الصلاتين في الحضر بسبب الرياح. وكشف المبحث الرابع عن المفاضلة بين الصلاة في الرحال، والجمع في المساجد للعذر. وتناول المبحث الخامس: الأحوال التي لا ينبغي معها الجمع بين الصلاتين. وتوصلت نتائج البحث إلى جواز الجمع بين صلاة الظهر والعصر وبين المغرب والعشاء بسبب الغبار الكثيف، وهو قول أكثر الفقهاء المعاصرين، ومقتضى قول المجيزين للجمع بين الصلاتين من الفقهاء السابقين، عملا بأدلة التيسير ورفع الحرج، وأن الغبار الخفيف لا يكون سبباً عاماً للجمع بين الصلاتين لعموم الناس، لعدم الضرر والمشقة فيه على عموم الناس كضرر الغبار الكثيف، وإنما يجوز الجمع معه لمن تضرر به من ذوي العاهات فقط، وأن كان سبب الجمع بين الصلاتين قائماً فيجوز للمكلف الجمع بينهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1858-599x

عناصر مشابهة