المؤلف الرئيسي: | الشرابي، ماجد بن دخيل الله بن حميد (مؤلف) |
---|---|
مؤلفين آخرين: | اللقمانى، غالى بن دهيران بن بريك (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
موقع: | المدينة المنورة |
التاريخ الهجري: | 1436 |
الصفحات: | 1 - 120 |
رقم MD: | 810143 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة |
الكلية: | كلية الدعوة وأصول الدين |
الدولة: | السعودية |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
أهداف الدراسة: هدفت الدراسة إلى ما يلي: -الوقوف على الآداب التربوية المستنبطة من اختلاف الصحابيين الجليلين أبو بكر وعمر رضي الله عنهما، وكيفية تطبيقاتها التربوية في الأسرة والمدرسة والمجتمع. -منهج البحث: المنهج الاستنباطي والمنهج التحليلي. -فصول البحث: اشتملت الدراسة على الفصول التالية: -المقدمة وتشتمل: مشكله البحث، وأهمية البحث، وأهداف البحث، وتساؤلات البحث، وحدود البحث، والدراسات السابقة، والمخطط التفصيلي للبحث، ومنهج البحث. -الفصل الأول: مفهوم آداب الاختلاف. -الفصل الثاني: أبرز ملامح سيرة أبي بكر وعمر رضي الله عنهما. -الفصل الثالث: مظاهر الاختلاف بين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما. -الفصل الرابع: آداب الاختلاف عند أبي بكر وعمر رضي الله عنهما وتطبيقاتها التربوية. -الخاتمة وتشتمل: نتائج وتوصيات ومقترحات الدراسة. -أهم النتائج البحث: توصل الباحث إلى جملة من النتائج كان من أبرزها: 1-أن الاختلاف له آداب تربوية إذا تمسك بها أطرافه كان ناجحاً وبناء وأفضى إلى نتائج جيده وإيجابية. 2-أن سير الصحابة الكرام رضي الله عنهم غنيه بالآداب التربوية التي تفيد المربين والمجتمع عموما في تنمية جميع جوانب حياة الإنسان والعمل على صقلها. 3-استنباط آداب تربوية كثيرة من اختلاف أبي بكر وعمر رضي الله عنهما، وأنهما يستحقان بلا منازع أن يكونا أفضل الصحابة رضي الله عنهم، وأنهما لم يختلفا في نص صحيح من الكتاب أو السنة بل اختلفا في قضايا تحتمل الاجتهاد والنظر. 4-أن الدين الإسلامي واقعي، لإمكانية تطبيق الآداب التربوية المستنبطة من اختلاف أبي بكر وعمر رضي الله عنهما على الواقع في كل زمان ومكان وإن تطبيقها كفيل بتنمية القيم وتوعية أفراد المجتمع. -توصيات البحث: وفي ضوء نتائج البحث يوصي الباحث بجملة من التوصيات من أبرزها: 1-أن يقوم الباحثون والمربون والقائمون على المؤسسات التربوية ببذل المزيد من الجهد والبحث في موضوع الاختلاف وتقصي (أسبابه وآثاره وآدابه)، حتى يتم تطبيقها في المؤسسات التربوية تطبيقاً فعالاً. 2-على المربين التركيز على سير الصحابة رضي الله عنهم، ودراسة جميع جوانب حياتهم، وأنها ذات أثر إيجابي على حياة النفس. -مقترحات البحث: في ضوء ما أسفرت عنه الدراسة، فإن الباحث يقترح ما يلي: 1-إجراء دراسات مثيلة لأدب الاختلاف بين صحابة آخرين مثل: (عثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب)، واستنباط ما فيها من آداب وقيم تربوية. 2-إقامة دورات تربوية وبرامج في المدارس والجامعات حول أدب الاختلاف. |
---|