LEADER |
02927nam a22002057a 4500 |
001 |
1570738 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b بريطانيا
|
100 |
|
|
|a فراج، محمد فريد فرج
|e مؤلف
|9 288773
|
245 |
|
|
|a سابق الإحسان الإلهي أعظم مبشر بالمستقبل
|
260 |
|
|
|b المنتدى الإسلامي
|c 2017
|g يوليو
|m 1438
|
300 |
|
|
|a 32 - 34
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e سلط المقال الضوء على سابق الإحسان الإلهي وأعظم مبشر بالمستقبل. فكانت إرادةُ الله بخلق الإنسان نعمةً تسبق وجوده، وكذلك تفضيل الله للإنسان على كثير من خلقه نعمة سبقت وجوده في الدنيا، بل وعلمه الله سبحانه وتعالى ما لم يعلمه للملائكة. وقد أشار المقال إلى موقفًا ما حينما كان النبي صلى الله عليه وسلم راكبًا ناقته القصواء متجهًا لمكة المكرمة، فوقفت الناقة مكانها وأبت السير باتجاه مكة، وهذا عيب في الإبل أن ترفض السير وتقف مكانها، فعندما وقفت القصواء مكانها قال الصحابة رضي الله عنهم خلأت القصواء وهذا ذم لها لأنها ليست سلسة في القيادة مع صاحبها، فغضب النبي صلى الله عليه وسلم من اتهام الصحابة للناقة، وقال مدافعًا عن ناقته الوفية السلسة الأديبة الذلول مَا خلاءت القَصْوَاءُ، وَمَا ذَاكَ لَهَا بخلق. كما أوضح المقال أن لله المثل الأعلى، وإن ما رأيناه من الله عز وجل فيما مضى من سعة رحمته بنا، ولطف حنانه علينا، وعظيم كرمه علينا، وكثرة نعمه، وجليل مننه، ويده السحاحة المبسوطة علينا بالعطايا الدينية والدنيوية ليل نهار؛ يدفعنا أن نحسن الظن به سبحانه وتعالى فيما هو آت. وخلص المقال بالقول بأن الإنسان عليه في وقت الشدة أن يكن واثقاً مطمئناً! ويكن واثقًا أنه منان يتم الخير الذي يبتدئه، كريم يزيد عطاؤه ولا ينقص أبدًا، يهذبك لا يعذبك، يقومك لا يقصمك! كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020
|
653 |
|
|
|a الشريعة الإسلامية
|a التربية الإسلامية
|a السيرة النبوية
|
773 |
|
|
|4 الدراسات الإسلامية
|6 Islamic Studies
|c 009
|l 362
|m ع362
|o 0599
|s البيان
|t Statement
|v 000
|
856 |
|
|
|u 0599-000-362-009.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|q n
|
995 |
|
|
|a IslamicInfo
|
999 |
|
|
|c 811808
|d 811808
|