ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الأحاديث الواردة في جزيرة العر...>الوصف

الأحاديث الواردة في جزيرة العرب: جمعاً وتخريجاً ودراسة

العنوان المترجم: Hadiths Narrated in The Arabian Peninsula: Collecting, Interpretation and Studying
المصدر: مجلة كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بالقاهرة
الناشر: جامعة الأزهر - كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بالقاهرة
المؤلف الرئيسي: الدويش، إبراهيم بن عبدالله بن صالح (مؤلف)
المجلد/العدد: ع32, ج2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1437
الصفحات: 1915 - 2044
DOI: 10.21608/bfsa.2015.9096
ISSN: 2537-0766
رقم MD: 812070
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, AraBase
مواضيع:
جزيرة العرب
السنة النبوية
الحديث
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

35

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى تسليط الضوء على الأحاديث الواردة في جزيرة العرب " جمعاً وتخرجاً ودراسة". تضمن البحث فصلين، الفصل الأول: جميع الأحاديث المذكور فيها جزيرة العرب، واشتمل الفصل على عدة مباحث، المبحث الأول: جمع وتخريج روايات حديث " إن الشيطان قد أيس أن يعبده المصلون في جزيرة العرب" وشرح غريبها. المبحث الثاني: جمع وتخريج روايات حديث " لما يجتمع في جزيرة العرب دينان، وإخراج اليهود والنصارى منها" وشرح غريبها. المبحث الثالث: روايات " خسف جزيرة العرب" وشرح غريبها. المبحث الرابع: أحاديث في موضوعات متفرقة مذكورة فيها جزيرة العرب، وشرح غريبها. الفصل الثاني: دراسة الأحاديث المذكورة فيها جزيرة العرب، وبعض الاحكام الفقهية المستنبطة منها، وتطرق الفصل إلى ثلاثة مباحث، المبحث الأول: أسماء جزيرة العرب ومعناها وأقاليمها، وتناول المبحث مطلبان، المطلب الأول: تكرار أسماء جزيرة العرب في الأحاديث ومعناها، المطلب الثاني: موقع جزيرة العرب، وحدودها وممالكها وأقاليمها. المبحث الثاني: في معنى قوله صلى الله عليه وسلم " إن الشيطان قد يئس أن يعبد في جزيرة العرب، ولكن في التحريش بينهم". وارتكز المبحث على مطلبان، المطلب الأول: المعنى الصحيح لقوله " إن الشيطان قد يئس أن يعبد في جزيرة العرب". المطلب الثاني: المعنى الصحيح لقوله صلى الله عليه وسلم " ولكن في التحريش بينهم". المبحث الثالث: بعض خصائص جزيرة العرب المستنبطة من الأحاديث، وفيه مطلبان، المطلب الأول: أن الجزيرة تبقى حرم الإسلام، ويستحيل تحولها إلى دار الشرك. المطلب الثاني: هي وديعة النبي، ولا يسكنها على وجه الدوام إلا المسلمون. واختتم البحث بعدد من النتائج، ومنها: أن الجزيرة العربية هي العمود الفقري للهيكل الإسلامي، وهي للإسلام بمثابة الأصل والقلب من الجسد، ولا بقاء للإسلام إلا ببقاء أصله. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2537-0766

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.