المصدر: | مجلة بدايات |
---|---|
الناشر: | شركة بدايات |
المؤلف الرئيسي: | فالرستين، إيمانويل (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع3,4 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
لبنان |
التاريخ الميلادي: |
2013
|
الشهر: | شتاء |
الصفحات: | 212 - 220 |
رقم MD: | 812551 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
LEADER | 02627nam a22001937a 4500 | ||
---|---|---|---|
001 | 1571453 | ||
044 | |b لبنان | ||
100 | |9 433210 |a فالرستين، إيمانويل |e مؤلف | ||
245 | |a القبيلة، المرتية، العرق، الطبقة : |b حالة أفريقيا السوداء | ||
260 | |b شركة بدايات |c 2013 |g شتاء | ||
300 | |a 212 - 220 | ||
336 | |a بحوث ومقالات | ||
520 | |a في الخلاصة، كانت نقطتي الرئيسة أن المراتب الاجتماعية (وكذلك الأحزاب) هي تمثيل جماعي مموه للطبقات. والخطوط المموهة (وبالتالي الخاطئة) تخدم مصالح عناصر مختلفة عديدة في معظم الأحوال الاجتماعية. فحين يصبح النزاع الاجتماعي اشد حدة، تقترب خطوط المراتب الاجتماعية من خطوط الطبقات، من دون أن تلتقيا، حينها يمكن أن نشهد ظاهرة «الوعي الطبقي». لكن اللقاء بين الطرفين لا يحصل أبداً. وبالفعل، كأنه يوجد حقل مغناطيسي حول نقطة اللقاء، يدفع بالخطوط المقاربة بعيداً عنها. وفي النهاية، فالعرق نوع خاص من المراتب الاجتماعية في العالم المعاصر، أنه ذلك الذي يحدد المكانة في النظام الاجتماعي العالمي. إن المراتب الاجتماعية (وكذلك الأحزاب) تمثيل جماعي مموه للطبقات. والخطوط المموهة (وبالتالي المضللة) تخدم مصالح عناصر مختلفة عديدة في معظم الأحوال الاجتماعية بهذا المعنى، لا يوجد توترات عرقية اليوم داخل الدول الأفريقية السوداء المستقلة. إلا أن أحد تجليات الهوية الوطنية، كما سوف يتم تحقيقها، سيكون تنامي الوعي المراتبي المتعولم، أو الانتماء العرقي المتعولم، الذي سيمكن التغلب عليه أو تجاوزه كلما اقترب المرء من نقطة لقاء الوعي الطبقي العالمي. | ||
653 | |a الاختلافات القبلية |a التوترات العرقية |a التفرقة العنصرية |a أفريقيا السوداء | ||
773 | |c 038 |l 003,004 |m ع3,4 |o 1552 |s مجلة بدايات |t Journal of the beginnings |v 000 | ||
856 | |u 1552-000-003,004-038.pdf | ||
930 | |d n |p n | ||
995 | |a HumanIndex | ||
999 | |c 812551 |d 812551 |