ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







لماذا تصطف بعض النخب العربية مع فتح الله غولن ؟

العنوان بلغة أخرى: Why Does a Section of Arab Elites Side with Fetullah Gülen ?
المصدر: مجلة رؤية تركية
الناشر: مركز الدراسات السياسية والاقتصادية والاجتماعية - ستا
المؤلف الرئيسي: الشيخ، ممدوح (مؤلف)
المجلد/العدد: مج5, ع3
محكمة: نعم
الدولة: تركيا
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: خريف
الصفحات: 125 - 137
DOI: 10.36360/1560-005-003-009
ISSN: 2458-8458
رقم MD: 813095
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: +HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
المستخلص: نظر بعض العرب إلى المحاولة الانقلابية في تركيا ومدبّرها فتح الله غولن بخليط من عدم المعرفة بتركيا واللحظة الراهنة؛ لهذا السبب، امتلأ الخطاب العام لبعض الجهات بأمل في نجاح المحاولة الانقلابية، وقد بدت صورة غولن في كثر من خطابات التضامن، ثم لاحقًا في الدعوات المصرية لاستضافته بمصر ،على أنه مخرج من المطالبات الرسمية التركية بتسليمه، وكان ذلك ثمرة الإعمال المندفع لقاعدة: "عدو عدوي صديقي"، وابتسارًا لعديد من الاعتبارات السياسية والثقافية والقانونية في عامل واحد، هو: المكايدة السياسية. ومن الصحيح أن غولن –كما بدا من شواهد محدودة لكنها مهمّة– جزء من (بنية تنظيمية) ما عابرة لحدود الدولة، تحمل فكرة واحدة ذات أصول تاريخية، ربما تعود إلى القرن الأخر من عمر الدولة العثمانية، عندما عملت عدة أطراف للقضاء على الخلافة.

Some Arabs viewed the coup attempt in Turkey and its perpetrator, Fetullah Gülen, with little knowledge about present Turkey. This led to some Arabs hoping the coup succeeds. Gülen's appearance in many clips preaching solidarity, followed by Egypt's adoption of the rule "the enemy of my enemy is my friend" by offering to host Gülen to prevent his extradition to Turkey and the premature considerations of political, cultural and legal consequences of these actions have caused deceptive politics. Similarly, Gülen has appeared in some video clips as part of an "organizational structure" that has an idea that dates back to the last century of the Ottoman empire, when various factions worked to topple the Caliphate.

ISSN: 2458-8458