ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







نظرية الفيض من المشائية إلى التصوف المنتسب للإسلام: دراسة في ضوء عقيدة أهل السنة والجماعة

المصدر: مجلة الدراسات الإسلامية والبحوث الأكاديمية
الناشر: جامعة القاهرة - كلية دار العلوم - قسم الشريعة الإسلامية
المؤلف الرئيسي: الملحم، هاني بن عبدالله (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Mulhim, Hani ben Abdullah
المجلد/العدد: ع61
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: يوليو / رمضان
الصفحات: 605 - 642
ISSN: 2682-3225
رقم MD: 813849
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

22

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى تسليط الضوء على نظرية الفيض من المشائية إلى التصوف المنتسب للإسلام، من خلال دراسة في ضوء عقيدة أهل السنة الجماعة. واستندت الدراسة على عدة مباحث، ركز المبحث الأول على نظرية الفيض عن المشائين المنتسبين للإسلام، وتضمن هذا المبحث على مطلبان، المطلب الأول: نظرية الفيض عند الفارابي، المطلب الثاني: نظرية الفيض عند ابن سينا. وتطرق المبحث الثاني إلى نظرية الفيض عند الصوفية، واشتمل هذا المبحث على مطلبان، المطلب الأول: نظرية الفيض عند ابن عربي، المطلب الثاني: نظرية الفيض عن ابن سبعين. وكشف المبحث الثالث عن نقد نظرية الفيض، عند كل من الغزالي، وابن رشد، وابن تيمية، ألبير نصري نادر، سليمان دنيا، حمودة غرابة. وأكدت نتائج الدراسة على أن مذهب الأفلاطونية المستحدثة بقي ومازال غامضا، غير مدون، وغير منظم حتى عني به أفلوطين في القرن الثالث، فاعتبر مؤسسا حقيقا له، وأن نظرية الفيض أو الصدور أو أن العالم نشأ عن الإله ترجع بطريق التعليل إلى أفلوطين المصري الذي تنسب إليه الأفلاطونية الحديثة وتتلخص في أن الأشياء جميعها مختلفة بالكمال والنقص، ويرجع كمالها أو نقصها إلى درجة اتحاد أجزائها أو عدم اتحادها. كما أكدت النتائج أن التصوف عند أفلوطين ظاهرة لا يمكن إغفالها وهي أدت إلى القول بمذهبه في الفيض، وان الفارابي أول من قال بنظرية الفيض في الإسلام، وأنه وجد في نظرية الفيض ما ظنه يساعده على التوفيق بين الفلسفة والدين في مسألة نشوء العالم وأزليته. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2682-3225

عناصر مشابهة