ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الديمقراطية بين الزيدية والجماعات الإسلامية المعاصرة في اليمن

المصدر: مجلة الدراسات الإسلامية والبحوث الأكاديمية
الناشر: جامعة القاهرة - كلية دار العلوم - قسم الشريعة الإسلامية
المؤلف الرئيسي: الحماطي، علي أحمد ناجي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع61
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: يوليو / رمضان
الصفحات: 871 - 904
ISSN: 2682-3225
رقم MD: 813866
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

3

حفظ في:
المستخلص: استهدف البحث تسليط الضوء على الديمقراطية بين الزيدية والجماعات الإسلامية المعاصرة في اليمن. اشتمل البحث على عدة مطالب، المطلب الأول: السلفية (جماعة الشيخ مقبل)، حيث ترى الجماعة أن الديمقراطية وكل ما نتج عنها من تصويت وانتخابات ومجالس نيابية، حرام مطلقاً. المطلب الثاني: السلفية الحركية (الإحسان-الحكمة)، فمع بداية انخراط الحركة السلفية التقليدية في العمل التنظيمي إلا أنها كانت تعتقد أن الديمقراطية لعبة لتنفيذ المخططات الغربية في مجتمع الامة والأمم الضعيفة. المطلب الثالث: التجمع اليمني للإصلاح، فلعل أول تجربة سياسية منظمة للحركة الإسلامية كانت مشاركتها في عضوية المجلس الوطني عام 1969 والذي تشكل عقب المصالحة الوطنية بين الجمهوريين والملكيين حيث مثل الحركة في هذا المجلس الأستاذ/ عبده محمد المخلافي زعيم الحركة حين ذاك والذي وافته المنية بعدها بفترة بسيطة. المطلب الرابع: الزيدية، فإن المتغيرات الضخمة التي مر بها الفكر الإنساني في العصر الحاضر المرتكز على تجذير وتأصيل مبادئ الديمقراطية والمساواة وحقوق الانسان قد جعلت من مثل تلك الأفكار العنصرية غريبة وشاذة. المطلب الخامس: التحولات على المستوى العام. المطلب السادس: التحولات على المستوى الخاص. وختاماً توصل البحث إلى عدد من النتائج، ومنها: إن البيئة السياسية المنغلقة أي عدم وجود ديمقراطية حقيقية توجد بيئة اجتماعية مناسبة لانتشار التطرف فكلما وجدت الديمقراطية قلة نسبة التطرف. كما توصلت النتائج إلى أن الاستقلالية عن السلطة هو العلاقة العدائية مع السلطة، وإنما بذلك أن يكون لها كيانها المستقل نسبياً عن أجهزة الدولة، ولها قرارتها المستقلة التي ليست بالضرورة تكون متناغمة مع لحن السلطة فلابد أن تكون هذه الهيئات بعيدة عن الوصاية والتبعية والذيلية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2682-3225