ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مسألة سماع الأموات لكلام الأحياء: دراسة عقدية

المصدر: مجلة الدراسات الإسلامية والبحوث الأكاديمية
الناشر: جامعة القاهرة - كلية دار العلوم - قسم الشريعة الإسلامية
المؤلف الرئيسي: الغامدي، محمد بن سعيد بن حامد بن أحمد آل مدشة (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Ghamdi, Mohammed bin Saeed bin Hamid Al Mdshah
المجلد/العدد: ع67
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: مارس
الصفحات: 517 - 552
ISSN: 2682-3225
رقم MD: 814157
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

10

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى الكشف عن مسألة سماع الأموات لكلام الأحياء دراسة عقدية. وقسم البحث إلى ثلاثة مطالب: تطرق المطلب الأول إلى الحديث عن الأدلة التي استدل بها القائلون بسماع الأموات لكلام الأحياء وموقف المخالفين منها بحيث ذهب عدد من العلماء إلى إجراء الأحاديث التي فيها إثبات السماع على ظاهرها وعمومها، وقالوا: إن الميت بعد موته يسمع كلام الأحياء ويشعر بهم، ومن هؤلاء العلماء: القاضي عياض والأمام النووي وشيخ الإسلام ابن تيمية وابن القيم والحافظ ابن كثير. واستعرض المطلب الثاني الأدلة التي استدل بها القائلون بعدم سماع الأموات لكلام الأحياء وموقف المخالفين منها. وكشف المطلب الثالث عن الترجيح. واختتم البحث مشيراً إلى سماع الأموات لكلام الأحياء، واستعرض آراء العلماء فيها، وأدلة كل قول، ومناقشة الأدلة من حيث الصحة والضعف، ومن حيث صحة الاستدلال بهذا الدليل على المسألة أو ضعفه، وما يرد على كل دليل من اعتراضات ومناقشات، كما جاء في السنة النبوية إثبات السماع للأموات وذلك من خلال حالتين وهم: إذ وضع العبد في قبره فإنه يسمع قرع نعال أصحابه ومشيعيه، سماع الميت لكلام الحي بعد دفنه مباشره كما في حديث القليب، وفى بعض روايات حديث القليب أنهم سمعوا بعد ثلاث ليال، فيدل ذلك على أن الأموات يسمعون كلام الأحياء في ثلاثة الأيام الأولى من دفنهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2682-3225

عناصر مشابهة