ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > التبيان فيما يحل أكله من الحيو...>الوصف

التبيان فيما يحل أكله من الحيوان: دراسة فقهية مقارنة

المصدر: مجلة الدراسات الإسلامية والبحوث الأكاديمية
الناشر: جامعة القاهرة - كلية دار العلوم - قسم الشريعة الإسلامية
المؤلف الرئيسي: الحسني، مساعد بن محمد بن عبدالله (مؤلف)
المجلد/العدد: ع74
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 19 - 90
ISSN: 2682-3225
رقم MD: 814406
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الفقه الإسلامي | الأحكام الشرعية | الأنعام | الحيوانات البرية | الطيور
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى استعراض التبيان فيما يحل أكله من الحيوان من خلال دراسة فقهية مقارنة. ذكر البحث أن من الأمور التي اهتم بها الدين الكريم، وجعل لها الأولوية على كثير من الأمور، مأكل الإنسان ومشربه، فبين الله في كتابه، وسطر لنا رسوله الكريم في سنته، ما يحل للإنسان أن يأكله، وما يحرم، ومن اهم المصادر الأساسية لمأكولات الإنسان هما مصدران: النباتي، والحيواني. واشتمل البحث على ثلاثة فصول، الفصل الأول: الحيوان البري المستأنس، ويتضمن هذا الفصل مبحث واحد يتحدث عن حيوان الخيل. الفصل الثاني: ما توحش من الحيوان البري، ويتكون هذا الفصل من عدة مباحث، المبحث الأول: الضبع. المبحث الثاني: الضب. المبحث الثالث: السنجاب. المبحث الرابع: الوبر. المبحث الخامس: اليربوع. المبحث السادس: القنفذ. الفصل الثالث: ما يباح من الطيور، وتناول الفصل عدة مباحث، المبحث الأول: طائر الغداف الصغير. المبحث الثاني: طائر اللقلق. المبحث الثالث: طائر الببغاء وطائر الطاووس. المبحث الرابع: طائر الخطاف. وختاما توصل البحث إلى عدد من النتائج، ومنها: أن من الأمور المهمة التي ينبغي على الفقيه معرفتها، هو معرفة الأصل في أحكام الباب، لأنه سيبني عليه أحكام كثير من المسائل الواردة، والأصل هنا في باب المطعومات من الحيوانات الحل وهو الذي دلت عليه آيات الكتاب واستفاضت به أحاديث السنة، وأجمع عليه العلماء، فكل أنواع الحيوان حلال إلا ما ثبت بالدليل الصحيح تحريمه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2682-3225

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.