ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

بدايات القصة التونسية: كتابات مصطفى خريف القصصية أنموذجا

العنوان المترجم: The Beginnings of The Tunisian Novel: The Anecdotal Writings of Mustapha Khraief as A Model
المصدر: مجلة الاستهلال
الناشر: مجموعة البحث فى السرد العربى، البنيات والأبعاد
المؤلف الرئيسي: ميهوب، محمد آيت (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Maihoub, Mohammed Ait
المجلد/العدد: ع9
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 33 - 47
DOI: 10.12816/0028102
ISSN: 2028-652X
رقم MD: 815762
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

13

حفظ في:
المستخلص: هدفت الورقة إلى تسليط الضوء على بدايات القصة التونسية: كتابات مصطفي خريف القصصية نموذجاً. وتناولت الورقة عدد من المحاور الرئيسية وهي، المحور الأول: ضبط المدونة: فلم يصدر لمصطفي خريف في حياته مصنف يضم كتاباته القصصية بل كل ما نشر له نصوص قصصية مبثوثة في المجلات والصحف التونسية بدءاً من سنة 1930 إلى سنة 1963، ولم تصدر هذه النصوص في كتب إلا بعد وفاته. المحور الثاني: الخصائص الفنية العامة: حيث اعتني محمد القاضي اشد العناية بدراسة الخصائص الفنية التي تقوم عليها نصوص مصطفي خريف القصصية ووفاها حقها من البحث والوصف، معتمداً على المنهج الانشائي، مقسماً عمله إلى مرحلتين اثنين درس في أولاهما" مستوي السطح"، فعرض إلى البرامج السردية ومنطقها والي الشخصيات وملامحها، أما الثاني فدرس فيها " مستوي العمق"، فنظر في محاور التواتر في النصوص زماناً ومكاناً. المحور الثالث: الالتباس الاجناسي في كتابات خريف: فالناظر في مجمل نصوص خريف القصصية يجد من الصعب حقاً ردها إلى جنس ادبي مخصوص من اجناس القص، وأن القول بأنها اقاصيص أو قصص قصيرة أو نوادر فيه كثير من التجوز وأهم هذه الاجناس هي:" الاقصوصة، النادرة، المقامة، القصة الشعبية، المقال. واختتمت الورقة موضحة أن المؤلف وإن كان يتمثل القواعد العامة للكتابة الأقصوصية ويضع يديه علي بعض أدواتها السردية، فإنه لم يستطع فيما كتب باستثناء " دموع القمر"، إنشاء نصوص خالصة الانتماء للأقصوصة، فلم يتح له أن يدرك خصائص هذا الجنس إدراكاً واضحاً وظل تصوره له غائماً متردداً، كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2028-652X