ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الحركات ووظائفها الدلالية في النظم القرآني: آيات من سورة يوسف نموذجاً

المصدر: مجلة كيرالا
الناشر: جامعة كيرالا - قسم العربية
المؤلف الرئيسي: عطاوي، الطيب (مؤلف)
المجلد/العدد: مج4, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الهند
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 42 - 48
ISSN: 2277-2839
رقم MD: 815823
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

30

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى كشف عن الحركات ووظائفها الدلالية في النظم القرآني (آيات من سورة يوسف نموذجاً). وقسم البحث إلى عنصرين: تناول العنصر الأول الحركات القصار بحيث أن اللغة العربية لها من الميزات ما يميزها عن غيرها من اللغات الأخرى، كما حباها الله بظاهرة الإعراب التي تفتقر إليها العديد من لغات العالم؛ هذه الظاهرة التي تترتب عنها تغيير في المعني وانتقاله من صورة إلى صورة أخري، والحركات الإعرابية. وكشف العنصر الثاني عن الحركات الطوال فهي عبارة عن إشباع للحركات الثلاثة (الفتحة، الضمة، الكسرة) حيث تنتج عنها الالف والواو والياء، بحيث تزخر سورة يوسف وغيرها من سور القرآن الكريم بهذا النوع من الحركات؛ إذ أسهمت بدورها إلى جانب الحركات الاعرابية في إعطاء دلالات كثيرة تناسب المقام الذي يقال فيه الخطاب من مكيدة وتشاور وحزن وأسي إلى حقد وظلم. وأختتم البحث مشيراً إلى خطاب نجد فيه من الدلالة ما كان لهذه الحركات فضلاً في صياغتها أي الدلالة وذلك في (سورة يوسف، أيه 93)، حيث أدت الحركات الطوال التي احتواها هذا الخطاب دلالة تبشير أبيه التي أرادها يوسف بإعطاء قميصه لأحد إخوته يوصله إليه، وكذلك إدخال السرور على قلبه كي يعلمه بأنه لا يزال على قيد الحياة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2277-2839

عناصر مشابهة