ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > دور الحوار في تصحيح صورة الإسل...>الوصف

دور الحوار في تصحيح صورة الإسلام لدى الغرب: الإمكانية والموانع

المصدر: مجلة الناصرية للدراسات الاجتماعية والتاريخية
الناشر: جامعة معسكر - مخبر البحوث الاجتماعية والتاريخية
المؤلف الرئيسي: عقون، مليكة (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Agoune, Malika
المجلد/العدد: ع5,6
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: جوان
الصفحات: 51 - 64
ISSN: 2170-1822
رقم MD: 815975
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الإسلام والغرب | ثقافة الحوار | الدعوة الإسلامية | الإعلام الإسلامي
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على دور الحوار في تصحيح صورة الإسلام لدى الغرب. اشتمل البحث على خمسة محاور رئيسة. المحور الأول أوضح كيفية تصحيح صورة الإسلام من خلال أسلوب الحوار مع الغرب. والمحور الثانى قدم إمكانية الحوار، التي هي قادرة على تغيير الصورة النمطية السيئة عن الإسلام، ووجوب التريث والعزم على محاورة الذات والتصالح معها من الداخل، أي عبر تفعيل الحوار البيني، خاصة وأن المجتمع عرف تصاعدا ًللمد الإسلامي، سواء المعتدل أو المتطرف. وتتبع المحور الثالث الآلية التي يمكن بواسطتها انتقاء الطرف الذى ينبغي محاورته. والمحور الرابع كشف عن الهدف الحوار وموانعه وشروطه. والمحور الخامس استعرض تجليات الحوار التي يأمل تحقيقها. واختتم البحث بالإشارة إلى إن تحديد جنس الحوار الذي يقصده مع هذا الآخر، لأن للحوار أشكالاً وأنماطاً تختلف باختلاف موضوعاتها والأهداف المتوخاة منها، وانطلاقاً من معرفة بالآخر وحجمه. فإن حوارا من جنس حوار العبد مع سيده ، لم يعد ممكناً رغم أن العبد يئن تحت وطأة سيده ويعانى من إهانته، والسيد بحاجة إلى خدمات عبده ولأن كليهما بحاجة إلى الآخر ، ولأن ثورة العبيد لا يمكنها أن تتكرر في الوقت الحالي، فإنه يتعين البحث عن شكل آخر من أشكال الحوار، يتوافق ومقتضيات العصر الراهن، والذى يعتقد أنه حوار نقابات العمل المنظمة بشكل ديمقراطي أو ما يسمي بـ " حوار المراحل" ، أو سياسة " خذ وطالب" خاصة بعد معرفة تجليات هذا النوع من الحوار من قبل، عندما أقدمت الجزائر في سبعينيات القرن الماضي على قرار إغلاق حنفيات الغاز، وهو القرار الذى أجبر الغرب على التراجع ، وردع إسرائيل والقبول بالجلوس إلى طاولة الحوار، عدا هذا النوع من الحوار الذى يستند إلى استخدام الإمكانيات الذاتية يعتقد أن أية محاولة أخرى يمكن أن تصدر عن الغرب، وهى في نهاية المطاف ضرب من ضروب العبث. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2170-1822

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.