ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > البعد الإصلاحي في الخطاب العقد...>الوصف

البعد الإصلاحي في الخطاب العقدي عند ابن باديس

العنوان المترجم: The Reformist Dimension in The Dogmatic Speech Among Ibn Badis
المصدر: مجلة العلوم الإسلامية والحضارة
الناشر: مركز البحث في العلوم الإسلامية والحضارة - الأغواط
المؤلف الرئيسي: العطري، بن عزوز (مؤلف)
المجلد/العدد: ع2
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: ماي
الصفحات: 185 - 200
ISSN: 2477-9903
رقم MD: 816700
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الفكر الإسلامي | الخطابات الدينية | السير الذاتية | التفسيرات القرآنية | ابن باديس، عبدالحميد، ت. 1940 م.
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: The Islamic Nation always need renewing, in every time and place renew of religion and belief, to revive the curriculum of the seal of the prophets to call for faith in the concept of the Holy Quran, therefore we find the men of reform in every time and place seek to renovation, each according to his vision, the environment, the nature of corruption and influential role in society, the rebirth of the nation and the restoration of its components, and reform by the Son in Addis in Algeria to correct the creed and the strengthening of faith, and linked to the reality for change, it believed that the spiritual dimension is the basis for the construction of civilization, was therefore nodal speech establishes the Islamic creed in souls, and faith is the engine of the perpetrator in the formation of self -reliance, where Muslim converts to a positive element in society, promote In building a civilization nation. Through interpreted Koran verses pursues the scientific approach to devise the lessons of faith. And the nodal speech is a speech depends on the proof and evidence and evidence when contracts kept within the mental, it combines mental knowledge and knowledge and empathy, as it removes the incompatibility between the inspiration and the mind.

الأمة الإسلامية دائما في أمس الحاجة إلى مجددين، في كل زمان ومكان يجددون الدين والعقيدة، لإحياء منهج خاتم الأنبياء في الدعوة إلى الإيمان بالمفهوم القرآني، ولذلك نجد رجال الإصلاح في كل زمان ومكان يسعون إلى التجديد، كل حسب رؤيته، والبيئة التي يعيش فيها، وطبيعة الفساد المؤثر في مجتمعه، لنهضة الأمة واستعادة مقوماتها، والإصلاح الذي قام به ابن باديس في الجزائر يتعلق بتصحيح العقيدة وتقوية الإيمان، وربطها بالواقع من أجل التغيير، لإيمانه بأن البعد الروحي هو الأساس للبناء الحضاري، ولذلك كان خطابه العقدي يرسخ العقيدة الإسلامية في النفوس، ويعتبر الإيمان هو المحرك الفاعل في تكوين الذات، حيث يحول المسلم إلى عنصر إيجابي في مجتمعه، ينهض في بناء حضارة أمته. ومن خلال تفسيره لآيات القرآن ينهج الأسلوب العلمي في استنباط دروس العقيدة. والخطاب العقدي هو خطاب يعتمد على الحجة والبرهان والأدلة النقلية والعقلية، فهو يجمع بين المعرفة العقلية والمعرفة الوجدانية، كما أنه يزيل التعارض بين الوحي والعقل.
ISSN: 2477-9903

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.