ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثر الفتنة على أوضاع العلماء والأدباء في الأندلس 399-422 هـ. = 1008-1030 م.

المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة بنها - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: عبدالمنعم، عادل يحيى (مؤلف)
المجلد/العدد: ع41, ج1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يوليو
الصفحات: 243 - 302
ISSN: 1687-2525
رقم MD: 817149
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

40

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن أثر ظروف الفتنة على علماء وأدباء الأندلس في الفترة من (399-422ه/ 1008-103م). وتناولت الدراسة عدد من المحاور الرئيسية وهي، المحور الأول: الفساد السياسي في فترة الفتنة. المحور الثاني: إطلالة موجزة عن التمزق العنصري في فترة الفتنة: فقد ارتبط التمزق العنصري في فترة الفتنة بكثير من ألوان الفساد السياسي، سواء أكانت المرتبطة بالحكام أنفسهم، أو ببعض طبقات المجتمع الاندلسي في تلك الفترة، ولعله من المفيد هنا القول بتعدد عناصر السكان في قرطبة في فترة الفتنة. المحور الثالث: أثر الفتنة على أوضاع العلماء والادباء وهي، أولاً: مقتل كثير من اعلام الفكر والادب، ثانياً: ضعف الوازع الديني عند بعض اعلام تلك الفترة، ثالثاً: رحيل كثير من اعلام الفكر والادب إلى المشرق، رابعاً: الشعوب بالاغتراب النفسي، خامساً: ميل البعض إلى الانقباض واعتزال المناصب، سادساً: ميل البعض إلى اشعار النقد المشوبة بالرثاء والزهد. واختتمت الدراسة موضحة ضرورة العمل على تحقيق الاستقرار بما يكفل للإنسان في مجتمعه أن يبدع ويتقدم في كافة المجالات، علي غير ما حدث في الفتنة الاندلسية، وما أصاب مجتمع الاندلس من تفكك وانقسام، وتقديس للذات، بل وعبادتها إلى حد الإطاحة بالمصلحة العامة، لحساب مصالح شخصية، فضلاً علي إعلاء ثقافة الميكيافيلية والانتهازية، والضرب عرض الحائط بكل القيم والاخلاقيات من أجل الوصول إلى الحكم، وهو ما يتصف به كثير من حكام تلك الفترة وحاشيتهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1687-2525

عناصر مشابهة