ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







علاج معرفي سلوكي لحالة تبول لاإرادي

العنوان بلغة أخرى: Case of Cognitive Behavioral Therapy for Bedwetting Case Study
المصدر: مجلة البحث العلمي في الآداب
الناشر: جامعة عين شمس - كلية البنات للآداب والعلوم والتربية
المؤلف الرئيسي: محمود، مصطفى حسن (مؤلف)
المجلد/العدد: ع16, ج2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 221 - 236
DOI: 10.21608/JSSA.2015.12026
ISSN: 2356-8321
رقم MD: 817331
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

601

حفظ في:
المستخلص: الأهداف: أجريت هذه الدراسة لتحقيق العديد من الأهداف: السلوكية-الوجدانية-الارتقائية. التوقف على التبول الليلي اللاإرادي (شاب في عمر 19 عاماً) ولقد تم استخدام المنهج التحليلي في هذه الدراسات، وتم استخدام العديد من الأدوات والمقاييس: منها المقابلة العيادية واختبار تقدير الذات لـ مجدي الدسوقي واختبار حالة وسمة القلق لــ عبد الرقيب البحيري واختبار الخصائص النفسية اعداد الباحث، وبقد اثمرت نتائج البحث أن لتقنية التداعي الحر والاسترخاء كانت وسيلة الدخول التدريجي في العلاج، كما كانت بالنسبة للعميل وسيلة للسيطرة علي استجابات الانفعالية والجسدية، لقد كانت لتقنية التدعيم الإيجابي نتيجة إيجابية على العميل وهذا من خلال ارتفاع نشاطاته اليومية "المدعمة" مثلا: أصبح يثق في نفسه وفي الآخرين فلقد أصبح يزور الأقارب يندمج مع زملائه، يقوم بعدة نشاطات في المنزل، كما أصبح يتخذ القرارات بسهولة كما أصبح ينظر إلى المستقبل والحياة بمنظور آخر. وهذا ما يؤكده (أرنولد لازاروس، 2002). وكانت للعميل أفكار سلبية وبما ان النشاط الخارجي المتمثل في تسجيل الأفكار الآلية في حالة الضغوطات الانفعالية والسلوكية كان مزعج بالنسبة للعميل، طلبنا منه أن يستعمل الحوار الداخلي مع استبدال الأفكار السلبية بأفكار أخري أكثر عقلانية.

Objectives: This study was conducted to achieve many goals: behavioral - emotional – evolutionary. To stop To stop the a bedwetting (a young man in the age of 19 years) and I have been using the analytical method in this study, has been used many of the tools and standards: including the corresponding clinical and testing of self-esteem for Magdi Desouki, test case and trait anxiety for Abdul Sergeant Buhairi and test the psychological characteristics preparation researcher, and has resulted in research that the technique of free association and relax results was a way-out to engage in treatment, as they were for the customer and a means to control the emotional and physical responses, we've had a technical positive reinforcement positive result on the client and this through higher self-appreciation and high activities and low anxiety has and rising daily activities "Supported" for example: become confident in himself and in others it has become integrated into visiting relatives with his colleagues, the several activities at home, also became makes decisions easily come to be seen as to the future and another life perspective. This is confirmed by (Arnold Lazarus,) 2002 Results: The client's negative thoughts and as the external activity of the registration of CDM ideas in case of emotional and behavioral pressures was annoying for the customer, we asked him to use the internal dialogue replace negative thoughts with other more rational ide

هدفت الدراسة إلى التوصل إلى "علاج معرفي سلوكي لحالة تبول لا إرادي". وتمثلت أدوات الدراسة في: أولاً المقابلة العيادية، ثانياً اختبار تقدير الذات، ثالثاً اختبار حالة وسمة القلق، رابعاً اختبار الخصائص النفسية". وأوضحت الدراسة أن التبول اللاإرادي من أكثر الأعراض انتشاراً بين الأطفال كما يعد أكثر المواقف مدعاه للدراسة الاكلينكيه والتبول عرض يستثير اهتمام الأسرة حيث يستدعي أما طبيب الأطفال أو الممارس العام أو الطبيب النفسي للأطفال أو طبيب المسالك البولية. وتناولت الدراسة عدد من النقاط منها: النقطة الأولى "التبول الليلي اللاإرادي ونمو ضبط العضلات العاصرة". وتمثلت النقطة الثانية في "إعتبارات عامة خاصة بالتبول الليلي اللاإرادي" وتضمنت "التواتر، والتبول الليلي اللاإرادي الأولى والثانوي". وجاءت النقطة الثالثة ب أسباب التبول الليلي اللاإرادي" ومنها: "أسباب عضوية، وأسباب نفسية، وأسباب فسيولوجية، وعوامل الاقتصادية". وتوصلت الدراسة إلى جملة من النتائج منها: إن التقنيات العلاجية المعرفية السلوكية كان لها تأثير إيجابي على العميل ونسجل: أولاً "تقنية التداعي الحر والاسترخاء كانت وسيلة للدخول التدريجي في العلاج كما كانت بالنسبة للعميل وسيلة للسيطرة على استجاباته الانفعالية والجسدية". ثانياً "لقد كانت لتقنية التدعيم الإيجابي نتيجة إيجابية على العميل وهذا من خلال ارتفاع تقديره الذاتي وارتفاع نشاطاته وانخفاض القلق النفسي لديه وارتفاع نشاطاته اليومية". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2356-8321