ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







العالم عام 2030

العنوان بلغة أخرى: The World in 2030
المصدر: مجلة استشراف للدراسات المستقبلية
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
المؤلف الرئيسي: هاموند، راي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الحساني، فتيحة (مترجم)
المجلد/العدد: ع1
محكمة: نعم
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 316 - 320
DOI: 10.12816/0027923
ISSN: 2413-4449
رقم MD: 818215
نوع المحتوى: عروض كتب
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

185

حفظ في:
LEADER 04163nam a22002417a 4500
001 1577148
024 |3 10.12816/0027923 
041 |a ara 
044 |b قطر 
100 |9 438007  |a هاموند، راي  |e مؤلف 
245 |a العالم عام 2030 
246 |a The World in 2030 
260 |b المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات  |c 2016 
300 |a 316 - 320 
336 |a عروض كتب  |b Book Review 
520 |e استهدف المقال تقديم لمحة عن كتاب" العالم عام 2030. اشتمل الكتاب على خمسة فصول رئيسة. الفصل الأول عرض تسارع وتيرة النمو التكنولوجي الذي حاول ربطه بالسيرورة التطورية التصاعدية من الثورة الزراعية التي بدأت منذ نحو 12000عام، إلى القرن الثامن عشر وتواتر الاكتشافات العلمية التي أعطت انطلاقة الثورة الصناعية، وصولاً إلى العصور الحالية التي رأت خلق آلات ذكية (ضمن موجه ما يعرف بـ " الذكاء الاصطناعي")، والتي من شأنها أن تشكل خلفاً للجنس البشري في المستقبل أو مرافقاً له على الأقل. والفصل الثانى كشف عن أهمية التوظيف التصاعدي للطاقات البديلة والمتجددة، وحسن التصرف في الموارد الطبيعية الموجودة. والفصل الثالث تناول الانتقال نحو الطاقات المتجددة والمستدامة والوقود الحيوي (الشمسية، والمائية، والهوائية، والهيدروجينية). أما الفصل الرابع جاء بعنوان" الحياة اليومية في عام 2030"، والتي رأى هاموند أنها ستختلف بصفة ملموسة عما يعرف اليوم، سواء من حيث التنقل (القيادة الذاتية للسيارات، والتحكم فيها عن طريق الأقمار الصناعية)، أو من حيث " التألية" المتزايدة (الدور المتزايد للآليين في جميع مناحي الحياة اليومية، إضافة إلى خلقهم ثروة وقيمة مضافة)، وزيادة التشبيك في وسائل الاتصال والترفيه، أو تحول الأجيال القائمة إلى " كائنات افتراضية" تعيش في عوالم رقمية افتراضية موازية. والفصل الخامس أشار إلى الطفرة الجينية التي بدأت مع بداية القرن الحادي والعشرين. واختتم المقال بالإشارة إلى أن رأى هاموند في الكتاب سعى إلى الكشف عن القوى الدافعة الكامنة وراء " التشكل الحيوي" للمستقبل، والتي يمكن رؤية معالمها بالفعل (ظاهرة الاحتباس الحراري والتغير المناخي، والأزمة الطاقية وإشكالية الانتقال الطاقي لما بعد الطاقة الأحفورية، والعولمة الاقتصادية والأزمات المالية المزمنة، وزيادة عدد سكان العالم). كما رأى أنه من المرجح أن تكون هذه القوى الدافعة حاسمة في العقود المقبلة، ومن ثم استقراء إسقاطاتها في عام 2030. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a عرض وتحليل الكتب  |a الإستشراق  |a المستشرقون  |a الدراسات المستقبلية  |a مستخلصات الأبحاث 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 018  |e Istishraf for Future Studies  |l 001  |m ع1  |o 1762  |s مجلة استشراف للدراسات المستقبلية  |v 000  |x 2413-4449 
700 |a الحساني، فتيحة  |g El-Hassani, Fatihah  |e مترجم  |9 352446 
856 |u 1762-000-001-018.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 818215  |d 818215 

عناصر مشابهة