ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التعبير الإشهاري بين الحجاجي والبلاغي نماذج للمقاربة من القناة المغربية الاولى

العنوان المترجم: The advertising expression between the Hajjaji and the Propaganda models of the approach of the first Moroccan channel
المصدر: مجلة أيقونات
الناشر: رابطة البحوث السيميائية (سيما)
المؤلف الرئيسي: شكرية، عبدالله (مؤلف)
المجلد/العدد: ع5
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 95 - 103
DOI: 10.12816/0040015
ISSN: 2170-0400
رقم MD: 818389
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدفت الورقة إلى تسليط الضوء على التعبير الإشهاري بين الحجاجي والبلاغي نماذج للمقاربة من القناة المغربية الأولى. ارتكزت الورقة على ثلاث مستويات، وهم: المستوى الأول: وصف الصور البلاغية، وتناول هذا المستوى عدة نقاط، وهم: أولاً: المجاز، ثانياً: التشبيه، ثالثاً: الكناية. المستوى الثاني: التقنيات الحجاجية في الصور البلاغية، فيعتبر الخطاب الإشهاري خطاباً حجاجياً يهدف إلى إقناع المتلقي برسالته الإعلانية عبر توظيفه لمجموعة من التقنيات التي تسعى للتأثير فيه ولعل من أبرزها الصور البلاغية التي لا تقتصر في النصوص الإشهارية على الجمالية والفنية فقط، بل تصير تقنية جمالية وفنية وإقناعيه في نفس الوقت، بل يغيب طابعها الجمالي في الكثير من الصور، ولا يظهر إلا الجانب الحجاجي. المستوى الثالث: البعد التواصلي في الصور البلاغية، فكان الغرض هو إثبات الطبيعة الحجاجية للصور البلاغية بإشهار القناة، ذلك أن للحجاج علاقة وطيدة بالتواصل فحيثما كان التواصل كان الحجاج والعكس صحيح، بل ذهب العزاوي ومن قبله طه عبد الرحمن إلى اعتبار العلاقة بين التواصل والحجاج علاقة حتمية " لا تواصل من غير حجاج ولا حجاج من غير تواصل" فيكون الحجاج مرتبطاً بكافة أنواع التواصل اللغوي وغير اللغوي. واختتم البحث مشيراً إلى أن النص الإشهاري بالقناة يميل إلى الوضوح والبساطة في التعبير، لذلك تميزت الصور البلاغية بالكثافة الحجاجية من جهة، والوضوح من جهة أخرى، حيث يسهل على المتلقي فهم الرسالة الإعلانية رغم مجازية الصورة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2170-0400