العنوان المترجم: |
Linguistic Growth and Factors of its Delay |
---|---|
المصدر: | مجلة جسور المعرفة |
الناشر: | جامعة حسيبة بن بو علي الشلف - مخبر تعليمية اللغات وتحليل الخطاب |
المؤلف الرئيسي: | فرحات، فاطمة الزهراء (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع4 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
الجزائر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الصفحات: | 128 - 134 |
DOI: |
10.35645/1711-000-004-010 |
ISSN: |
2437-086X |
رقم MD: | 818613 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
التعليم | التقويم | التأخر | الكلام | اللغة | الجهاز النطقي | التربية النفسية | التربية الاجتماعية | الجهاز العصبي | اللسانيات | الكلمة | الطفل
|
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
Langue: système de communication conventionnel particulier. Par «système», il faut comprendre que ce n'est pas seulement une collection d'éléments mais bien un ensemble structuré composé d'éléments et de règles permettant de décrire un comportement régulier (pensez à la conjugaison de verbes en français par exemple). La langue est acquise. Chaque enfant se développe à son propre rythme. Si votre petit ne parle pas aussi bien que les autres enfants de son âge, cela ne veut pas nécessairement dire qu’il y a un problème. Il est normal que les enfants de 18 mois à 3 ans ne s’expriment pas toujours clairement. Vers 2 ans, les enfants sont généralement compris 50 % du temps par les étrangers. Vers 3 ans, ils sont compris 75% du temps et vers 4 ans, on les comprend la plupart du temps. Les enfants apprennent à prononcer correctement tous les sons jusqu’à l’âge de 5 ans. Au fil du temps, les enfants deviennent plus faciles à comprendre et maîtrisent mieux la grammaire quand ils parlent. Cependant هدفت الورقة إلى استعراض النمو اللغوي وعوامل تأخره. ذكرت الورقة أن فهم العلاقات القائمة بين النمو اللغوي والعوامل التي تؤثر في هذا النمو تسهل لنا إمكانية التعرف ومعرفة الأسباب الكامنة وراء اختلاف النمو اللغوي بين الافراد. واشتملت الورقة على عدة عناصر، العنصر الأول: العوامل الذاتية الخاصة بالطفل، وتناول هذا العنصر عدة نقاط، اولاً: النضج والعمر الزمني، ثانياً: الذكاء والنمو اللغوي، ثالثاً: الجنس. العنصر الثاني: عوامل البيئة الخاصة بالمجتمع وثقافة الطفل، وتضمن هذا العنصر عدة نقاط، أولاً: مستوى الاسرة التعليمي والاجتماعي والاقتصادي، ثانياً: تقويم الأخطاء اللغوية وتصحيحها. العنصر الثالث: مبادئ التقويم، وتطرق العنصر إلى عدة نقاط، اولاً: العمومية، ثانياً: الشيوع، ثالثاً: سهولة الفهم ودرجة الانزعاج. واختتمت الورقة بالإشارة إلى أنه يمكن الكشف عن حالات التأخر اللغوي من خلال المعطيات المقدمة من خلال المعطيات المقدمة في الأشهر الأولى للطفل، ولكن هناك حالات التأخر اللغوي عند الطفل قد تنمو في هذه المراحل الأولى بشكل عادي وتستجيب لكل معطيات الاكتساب اللغوي عند الطفل، ولا تبرز المشكلة إلا بعد السنة والنصف أو السنتين وهناك حالات قد تمتد إلى مرحلة التمدرس ويكون بهذا تأخر في الكلام ناجم عن عدم قدرة الطفل على إنتاج الكلمات بصفة واضحة وجيدة وعدم تمكنه من جمع المقاطع الصوتية أو ترتيبها وتظهر المشكلة بدرجة كبيرة عند الطفل عند نطقه للأصوات الساكنة أكثر من الأصوات المتحركة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2437-086X |