ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







بروز الصين كأكبر شريك تجاري لدول الخليج: فرص مستجدة ومعوقات محتملة لمجلس التعاون الخليجي

المصدر: المستقبل العربى
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
المؤلف الرئيسي: نيبلوك، تيم (مؤلف)
المجلد/العدد: مج40, ع460
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يونيو
الصفحات: 75 - 89
DOI: 10.12816/0038582
ISSN: 1024-9834
رقم MD: 818655
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

107

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى تسليط الضوء على بروز الصين كأكبر شريك تجاري لدول الخليج: فرص مستجدة ومعوقات محتملة لمجلس التعاون الخليجي. وذلك من خلال عدة عناصر: تطرق العنصر الأول إلى الحديث عن النمط المتغير لمصالح الخليج الاقتصادية وذلك من خلال نقطتين: كشفت النقطة الأولى عن الاتجاهات المتغيرة لتجارة الخليج (1990-2013) بحيث أن معدّل التبادل التجاري المرتفع والمتعاظم بين الصين (والهند) ودول الخليج يعكس ببساطة حاجة الاقتصاد الصيني المتنامية إلى نفط الخليج. إذا كانت واردات النفط والغاز الطبيعي المسيَّل تشكّل بالتأكيد جزءاً معتبراً من تجارة الصين مع الخليج، بحيث أنّ العلاقة متوازنة إلى حدّ بعيد. واستعرضت النقطة الثانية التحولات في اتجاه تجارة الخليج 2015. واشتمل العنصر الثاني على تطوير الصلات البنيوية التحتية والاقتصادية والسياسية بحيث أن مصلحة الصين الاقتصادية في هذه المنطقة الحيوية استراتيجياً محصورة بالخليج إلى حد بعيد، ومن الأمور المهمة الأخرى أن التجارة الصينية موزعة على جميع بلدان الخليج، وليست محصورة في أي دولة بعينها. وتحدث العنصر الثالث عن ربط البعد الآسيوي للنظام العالمي الناشئ بالقضايا الأمنية في الخليج بحيث أنه ليس لدي القوي الآسيوية (الهند واليابان وكوريا الجنوبية وغيرها، وليس الصين فقط) مصلحة كبيرة عموماً في الانجرار إلى دور عسكري/بحري نشط في صون أمن الخليج. واختتم البحث موضحاً أن الحاجة إلى إيجاد أساس لعلاقات بين دول الخليج باتت واضحة أكثر من أي وقت مضي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1024-9834