العنوان بلغة أخرى: |
فعالية الطرق البديلة للبيانات التى تخضع لتوزيع غير طبيعى : التوزيع الطبيعى الملتوى كمثال |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | أبو شريده، ريما موسى أبو بكر (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | العمري، عامر إبراهيم (مشرف) , الزعبي، لؤي محمود (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2013
|
موقع: | المفرق |
الصفحات: | 1 - 60 |
رقم MD: | 819556 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | الإنجليزية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة آل البيت |
الكلية: | كلية العلوم |
الدولة: | الاردن |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
التباين لتقديرات الأوساط الحسابية ومعاملات معادلة الانحدار الخطي البسيط غالباً ما يكون مرتفعاَ عند استخدام طريقة المعاينة على مرحلتين وذلك بسبب التجانس بين المجموعات. لتحديد الطريقة المناسبة سنقوم في هذه الرسالة بتطوير وتقييم طرق بديلة لتصميم وتحليل البيانات التي يتم اختيارها بطريقة المعاينة على مرحلتين، حيث سيتم استخدام هذه البيانات في اختيار الطريقة المناسبة لاختيار معامل الارتباط بين المجموعات. تقدير الأوساط الحسابية والمعاملات في معادلة الانحدار الخطي البسيط سيتم بالاعتماد على ايجاد معادلة الانحدار الخطي البسيط. احدى الطرق المستخدمة في هذا النوع من التقديرات تعتمد على استخدام النموذج الخطي المشترك، الذي يحتوي على تأثيرات عشوائية. طريقة أخرى تتم باستخدام النموذج الخطي البسيط عندما يكون معامل الارتباط بين المجموعات قريباً من الصفر، حيث يمكن في هذه الحالة تجاهل طريقة المعاينة العنقودية. هذه الرسالة تقيم طريقة بديلة لتقدير تباين معاملات معادلة خط الانحدار. هذه الطريقة تعتمد على اختبار الفرضية الصفرية: تباين المؤثر العشوائي يساوي صفراً. إذا لم يتم رفض هذه الفرضية نستخدم النموذج الخطي البسيط في تقدير التباين. وإذا تم رفض الفرضية نستخدم النموذج الخطي المشترك في التقدير أو نستخدم طريقة هيوبر- وايت الفعالة في تقدير التباين. الطرق البديلة سيتم تطويرها باستخدام النموذج الخطي المشترك ذو المستويين بافتراض أن البيانات تتبع التوزيع الطبيعي الملتوي. سيتم توليد هذه البيانات بحيث يكون عدد المشاهدات في المجموعات متساوٍ مرة، ومرةً أخرى غير متساوٍ لتقييم فعالية الطريقة البديلة في حالة البيانات التي لاتخضع لتوزيع طبيعي. التصميمات المتطرفة التي يكون فيها 5 مجموعات أو أقل يجب تجنبها حسب ما نتج عن دراسة البيانات غير الحقيقية. حيث لم يكن أداء معظم الطرق في هذه الحالة جيداَ، حتى الطرق البديلة التي تم اختبارها في هذه الرسالة، بالإضافة الى طريقة النموذج الخطي المشترك بسبب الصعوبة في تحديد مقدار درجات الحرية في هذا النموذج. بعيداَ عن هذه التصميمات المتطرفة، وجد أن الطريقة البديلة كانت أفضل، حيث نتج عنها فترات ثقة أقصر نسبياَ. |
---|