المستخلص: |
يتناول هذا البحث في كتاب أمالي ابن الشجري طائفة من المسائل التركيبية النحوية التي تعود بطبيعتها إل حدود الجملة العربية، القائمة على مبدأ الإسناد الذي يجمع بين طرفيها؛ سواء في ذلك الجملة الاسمية أم الجملة الفعلية وإن كان الحديث عن الجملة الفعلية لا يبدو كثيرا مقارنة بالجملة الاسمية إلا من خلال نوع الخبر، الذي يكثر أن يكون جملة فعلية إسنادية، وهذه نتيجة واقعية لتراثنا النحوي الذي يكثر من الحديث عن الجملة الاسمية على حساب أختها الفعلية، والمتأمل كتب النحو العربي يدرك ذلك؛ فضلا عن أن الجملة الفعلية عادة ما تكون هي الجملة الفرعية حين يكون الخبر طرفا إسناديا في التركيب. وتحرينا، قدر المستطاع، أن تتواءم هذه الشواهد والفكرة التي يقوم عليها البحث، فكرة الخروج على القاعدة النحوية التركيبية. وقد كشف اطلاعنا على (أمالي ابن الشجري) عن مجموعة من الشواهد النحوية التي تصلح أن تنهض بهذا البحث، وتوزعت تلك الشواهد بين آى من الذكر الحكيم، وأبيات لشعراء قدماء ومحدثين، وعبارات قليلة يصطنعها ابن الشجري نفسه للتمثيل، وأخرى مأثورة الاستعمال عن النحاة عامة.
This research deals with in the book Amalie ibn ashajaree range of grammatical structural issues that date back nature to the borders of Arabic sentence, based on the principle of attribution which combines both ends; whether the nominal wholesale or actual sentence. Tharina and, to the extent possible, be adapted to this evidence and the idea underlying the research, the idea of going out on the base grammatical synthetics. Updating us on (Amali ibn ashajaree) for a set of grammatical evidence that may be used to promote this research has revealed, and distributed the evidence between from the Holy Quran, and verses of poets of ancient and modernizers, a few phrases son tree the same representation, and other sayings to use for general grammarians.
|