المصدر: | آراء حول الخليج |
---|---|
الناشر: | مركز الخليج للأبحاث |
المؤلف الرئيسي: | ابن صقر، عبدالعزيز بن عثمان (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع120 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | يونيو |
الصفحات: | 4 - 5 |
رقم MD: | 820323 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex, EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تسليط الضوء على زيارة ترامب إلى السعودية: حان الوقت لتصحيح المسار. وأشار المقال إلى أن الرئيس الأمريكي استهل جولته الأولي خارج البلاد بثلاثة مؤتمرات قمة، تم عقدها في السعودية بداية من 20 مايو 2017م ، وتضمن ذلك مؤتمر قمة بين الرئيس ترامب وخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، ومؤتمر لاحق بين الولايات المتحدة ودول مجلس التعاون الخليجي ، بالإضافة إلى مؤتمر القمة العربية الإسلامية – الأمريكية الذي جمع 56 من الزعماء العرب والمسلمين. كما أشار إلى أن هناك مؤشرات تشير إلى أن إدارة الرئيس ترامب ستنتهج أسلوبا مختلفا عن السابق فيما يتعلق بالقضايا الرئيسية محل اهتمام دول مجلس التعاون، ومنها مواجهة التطرف والإرهاب بكل صوره وسياسات إيران التوسعية، ومنهج واشنطن الذي اتسم بالفتور حتى الآن تجاه التعاون الاستراتيجي مع دول المجلس على كافة المستويات كوسيلة لوقف استمرار حالة عدم الاستقرار والعنف الراهنة. واستعرض المقال المحاور التي استندت عليها منهج السياسة الأمريكية، ومنها، تشترك كل من دول مجلس التعاون وأمريكا في التزام واسع النطاق بمكافحة الإرهاب بجميع صوره، وثمة حاجة إلى تفعيل سياسة الاحتواء ضد ايران على كافة الأصعدة، بما فيها التوسع الإيراني ودعمها للإرهاب وبرنامج الصواريخ وسياستها النووية. واختتم المقال بتوضيح أن الخطة المشتركة لإعادة الأمن والاستقرار للخليج ستؤدي إلى مزيد من الفوائد الاقتصادية والتجارية الملحوظة لكل من أمريكا، ودول مجلس التعاون، وسيمثل نجاحا للطرفين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|