ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الحوار الخليجى-الخليجى: الواقع والمأمول: الأزمة الحالية تدعو لإعادة النظر في هيكل مجلس التعاون لمستقبل أكثر استقرارا وتناغما

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: الرميحي، محمد غانم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع121
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يوليو
الصفحات: 33 - 36
رقم MD: 820394
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدفت الورقة إلى عرض موضوع بعنوان " الازمة الحالية تدعو لإعادة النظر في هيكل مجلس التعاون لمستقبل أكثر استقراراً وتناغماً. اشتملت الورقة على عدة محاور، المحور الأول: دوافع الحوار. المحور الثاني: أزمة 2017. المحور الثالث: معوقات الحوار الناجح. المحور الرابع: المخاطر المحتملة لفقد الحوار. المحور السادس: المرحلة الخطرة في تاريخ الإقليم. المحور السابع: كيف يمكن تطوير الحوار. المحور الثامن: الجهات المنوط بها إدارة الحوار. واختتمت الورقة بالإشارة إلى أن ازمة 2017 تدعو إلى التفكير الجدي في إعادة النظر بشكل هيكلي في منظومة مجلس التعاون، لأن الازمة الحالية (أزمة2017) أظهرت العوار الكامن في المنظومة والذي يحتاج إلى علاج حتى يضمن الجميع مستقبل أكثر استقراراً وأكثر تناغماً، ومن المهم الإشارة هنا إلى أن التفكير الأول عند قيام مجلس التعاون أن يكون هناك ( محكمة لحل المنازعات البينية) ولكن في المشاورات بعد ذلك استبعد استخدام تعبير (محكمة) واستعيض عنه بمفهوم ( هيئة حل المنازعات) وثبتت في وثائق المجلس، كما كتبت لها آلية محددة، هي قبول ورضا الأطراف المختلفة للذهاب إلى هذه الهيئة من خلال ترشيح كل طرف ( شخص من قبله) ومن ثم يقوم الشخصيات بالتوافق على شخص ثالث يرو فيه عدلاً معرفة وحياد، إلا أن تلك الآلية لم تفعل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018