ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الخطة العلمية للمملكة:...>الوصف

الخطة العلمية للمملكة: دمج المهارات بالسلوك وربط النظرية بالتطبيق: النهضة الثقافية والعلمية في السعودية "2013-2016 م.": رؤية نقدية

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: الداغر، مجدي محمد عبدالجواد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع121
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يوليو
الصفحات: 82 - 86
رقم MD: 820430
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink
مواضيع:
التنمية الاقتصادية | النهضة العلمية | الإعلام السعودى | المؤسسات الإعلامية | الحريات العامة
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدفت الورقة إلى تسليط الضوء على النهضة الثقافية والعلمية في السعودية (2013-2016م) من خلال رؤية نقدية. اشتملت الورقة على عدة محاور، المحور الأول: النهضة الثقافية: المظاهر والمؤشرات، فإن دور المؤسسات الإعلامية والتعليمية والثقافية بما في ذلك الجامعات والمعاهد ومراكز البحوث والأندية الأدبية والرياضية، قد أسهمت مجتمعة في تفعيل وتقدم النهضة الثقافية التي تعيشها المملكة حالياً بصورة شاملة. المحور الثاني: النهضة التعليمية: المظاهرات والمؤشرات، حيث أدركت الحكومة السعودية منذ تأسيسها أهمية ودور التعليم في بناء الإنسان، وهكذا أصبح التعليم من أولى اهتمامات الملك عبد العزيز يرحمه الله، لذلك ركز على مجالات تنمية الوعي الثقافي والعلمي بين طبقات الامة، وأخذ ينشئ المدارس. المحور الثالث: مؤشرات النهضة الإعلامية، حيث تشكل وزارة الثقافة والإعلام أولى المؤسسات الحكومية المعنية بالإعلام، وتعد إدارة المطبوعات والمخابرات التي أنشئت عام 1345ه، أول جهاز حكومي يشرف على النشر والمطبوعات ومراقبتها، وهي النواة الأولى لوزارة الثقافة والإعلام. المحور الرابع: النهضة الثقافية والعلمية: تقييم وتوصيات، فتعد النهضة الثقافية المعاصرة في المملكة محاولة لإعادة بلورة تجاور الأصالة والتجذر التاريخي للقيم والأعراف مع انفتاح مستنير جاد على الإنجازات الإنسانية في كافة المجالات. واختتمت الورقة بعدد من الملاحظات، ومنها: إن العالم ينظر إلى المملكة العربية السعودية، مهبط الوحي وأرض الرسالة وذات الوضع الاقتصادي المتميز أن يكون خطابها الثقافي على المستوى نفسه الذي تتمتع به في المجالات الأخرى، وبناءاً على هذا يجب أن يكون للثقافة السعودية رسالة عربية إسلامية عالمية، ومشروع حضاري يؤكد على الاصالة، ويلعب دوراً ريادياً في عملية تقديم المعرفة النافعة والمنفتحة على الحكمة والرؤى الإنسانية انطلاقاً من أن كل ما هو مفيد ونافع هو إرث لهذه الحضارة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.