LEADER |
02866nam a22002297a 4500 |
001 |
1578955 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b ماليزيا
|
100 |
|
|
|9 178774
|a الهنداوي، حسن بن إبراهيم
|e مؤلف
|
245 |
|
|
|a مقاصد الشريعة بين الشافعي والشاطبي:
|b دراسة تحليلية
|
246 |
|
|
|a MaqÉÎid al-SharÊÑah between al-ShÉfiÑÊ and al-ShÉÏibÊ:
|b An Analytical Study
|
260 |
|
|
|b الجامعة الإسلامية العالمية
|c 2016
|m 1438
|
300 |
|
|
|a 67 - 97
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|a يعنى هذا البحث بدراسة مقاصد الشريعة في التراث العلمي لكل من الشافعي والشاطبي اعتمادًا على النص المؤسس لعلم أصول الفقه-وأعني بذلك "الرسالة"–للأول الذي لم لا ذكر فيه لمصطلح المقاصد، واعتمادًا على التأصيل المنهجي لموضوع المقاصد وإبرازه مبحثًا مهما في أصول الفقه الذي قدمه الثاني في كتابه "الموافقات". ومن ثم فالبحث محاولة لبيان كون غياب المقاصد في كتب الإمام الشافعي الأصولية يرجع إلى أنه لم تكن هناك حاجة ماسة إلى إدراج المقاصد في أصول الفقه، إذ لم تكن تمثل مشكلة في عصره. أما الشاطبي فكان إدراجه المقاصد مبحثًا مستقلا ضمن المباحث الأصولية لوجود حاجة ماسة دعت إلى ذلك تمثلت بشكل واضح في وجهته للإصلاح الفكري والاجتماعي. وبذلك يمكن النظر إلى عمل الشاطبي بوصفه مكملاً لعمل الشافعي؛ فالشافعي ضبط اللسان في "الرسالة"، والشاطبي ضبط مقاصد المكلفين بجعلها تبعًا لمقاصد الشارع بما أصله في "الموافقات". فضبط اللسان يحفظ لنا المقاصد الأصلية التي قصدها الشارع، فإذا حدث خلل في توظيف المقاصد وخروج بها عما أريد بها، فنحتاج حينها إلى ضبط مقاصد المكلفين وجعلها تابعة لمقاصد الشارع.
|
653 |
|
|
|a الشريعة الإسلامية
|a مقاصد الشريعة
|a الشافعى
|a الشاطبى
|
692 |
|
|
|a مقاصد الشريعة
|a الشافعى
|a التأسيس
|a الشاطبى
|a التأصيل
|b MaqÉÎid Al-sharÊ‘ah
|b Al-ShÉfiÑÊ
|b Nitiation
|b Al-ShÉÏibÊ
|b Grounding
|
773 |
|
|
|4 الدراسات الإسلامية
|6 Islamic Studies
|c 004
|l 039
|m مج20, ع39
|o 0329
|s التجديد
|t Renewal
|v 020
|x 1823-1926
|
856 |
|
|
|u 0329-020-039-004.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q n
|
995 |
|
|
|a IslamicInfo
|
999 |
|
|
|c 820604
|d 820604
|