ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > من قضايا التأصيل الإسلامي لمنا...>الوصف

من قضايا التأصيل الإسلامي لمناهج علم النفس في الجامعات الإسلامية ووقفات مع أبي زيد البلخي

العنوان بلغة أخرى: Some Issues Concerning the Islamization of the University Psychology Curricula with Reference to the Contribution of an Early Muslim Scholar AbË Zayd al-BalkhÊ
المصدر: التجديد
الناشر: الجامعة الإسلامية العالمية
المؤلف الرئيسي: بدري، مالك بابكر (مؤلف)
المجلد/العدد: مج20, ع39
محكمة: نعم
الدولة: ماليزيا
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1438
الصفحات: 11 - 57
ISSN: 1823-1926
رقم MD: 820611
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
علم النفس | الأسلمة | التأصيل الإسلامى | أبي زيد البلخي | الجامعات الإسلامية
كلمات المؤلف المفتاحية:
علم النفس | أسلمة | التأصيل | البلخي | Psychology | Islamization | Grounding | Al-BalkhÊ
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

15

حفظ في:
المستخلص: يناقش هذا البحث المبررات الفكرية والعقائدية للتأصيل الإسلامي لعلم النفس. فما من أمة اهتمت بتنشئة شبابها على التمسك بقيم حضارتها إلا وقامت بصياغة علم النفس على أساس قيمها وتصورها للإنسان والكون والحياة. لذلك نجد الجامعات الكاثوليكية في الغرب قد رفضت الانصياع لنظريات علم النفس الغربي وممارساته التي لا تنسجم مع فكرها الديني. كما قامت الأنظمة الشيوعية بما في ذلك الصين حتى الآن بإعادة صياغة علم النفس بما يتلاءم مع فكرها. وحتى علماء النفس في أوروبا ضاقوا ذرعًا ببعض ممارسات علم النفس الأمريكي. إذن فالتأصيل الإسلامي لعلم النفس قد أصبح فرضًا عينيا على النفسانيين المسلمين. ثم انتقل البحث إلى مناقشة التصورات المختلفة لحركة التأصيل الإسلامي الحديثة مبينا اختلاف العلماء في تعريف مصطلح "الأسلمة"، وما تمخض عن ذلك من تطبيقات متناقضة. فبعضهم لا يرى في الأسلمة إلا الدعوة إلى الإسلام ونبذ كل ما أتى به الغرب من فكر نفسي واجتماعي، ومنهم من نظر إلى التأصيل الإسلامي بوصفه أداة لتقدم الأمة الإسلامية والتخلص من المعوقات التاريخية وتقديس الماضي كي تنطلق إلى رحاب التقدم العلمي وكأنه الغاية المثلى للأمة. بعدها قدم المؤلف مفهومه للتأصيل الإسلامي المتزن الذي يقوم على أربعة عناصر أو مفاهيم للأسلمة ليؤدي كل عنصرٍ منها مهمته في أحد جوانب التأصيل المهمة.

“Islamization” as applied to psychology and to give the necessary justifications for its significance. Psychology is a very important discipline in shaping the attitudes, beliefs and ethical behavior of young learners. That is why no group or nation would accept to teach its students modern Western psychology without adaptation unless it subscribes to the Western worldview of secular humanism. For this reason, we see that the Catholic Universities in the Western world refuse to adopt the modern Western curricula of psychology without ‘Christianizing’ them. Furthermore, we see that communist countries such as the Chinese and the old Soviet Union refuse to adopt Western psychology because of its capitalistic disguised message. We are even seeing today British and French psychologists irritated by the Americanization of their graduates though they are all Western countries only separated by the Atlantic Ocean. This leads us, as Muslim psychologists, to realize the importance of the cultural and Islamic adaptations of Western psychology. But to be able to Islamize, we should agree on what the term means. That is why the author discussed this issue in detail showing how a truncated or an overgeneralized conceptualization of this term can lead to limited or confused aspects of Islamic adaptation of psychology. Following this, the author gave his opinion on how a balanced approach on the Islamization of psychology should be presented.
ISSN: 1823-1926

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.