ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > ورود الحشرات في القرآن الكريم:...>مارك

ورود الحشرات في القرآن الكريم: دراسة موضوعية

المصدر: مجلة تبيان للدراسات القرآنية
الناشر: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية - الجمعية العلمية السعودية للقرآن الكريم وعلومه
المؤلف الرئيسي: محمد، حسين عبدالعال حسين (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Mohammad, Hussein Abdelaal Hussein
المجلد/العدد: ع26
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الصفحات: 1 - 92
ISSN: 1658-3515
رقم MD: 821357
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
القرآن الكريم | تفسير القرآن | الحشرات
كلمات المؤلف المفتاحية:
النمل | العنكبوت | الجراد | الفراش | دابة الأرض | النحل | الذباب | أضرارها | منافعها | الحشرات | البعوض
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

69

حفظ في:
LEADER 07111nam a22002297a 4500
001 1579605
041 |a ara 
044 |b السعودية 
100 |9 440380  |a محمد، حسين عبدالعال حسين  |g Mohammad, Hussein Abdelaal Hussein  |e مؤلف 
245 |a ورود الحشرات في القرآن الكريم:  |b دراسة موضوعية 
260 |b جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية - الجمعية العلمية السعودية للقرآن الكريم وعلومه  |c 2016  |m 1437 
300 |a 1 - 92 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a إن القرآن الكريم هو الكتاب الجامع لأصول الدين، أودع الله فيه من كنوز المعرفة ما يسعد الإنسانية ويفتح أمامها آفاقا رحبة في عمارة الكون، وباستقرائنا لهذا الكتاب العظيم نجد أن الحشرات ورد ذكرها فيه للإشارة إلى قدرة الله تعالي الخارقة، وحكمته البالغة، وتدبيره العظيم الذي يسع كل شيء في الوجود بفضله ورحمته، وندرك أن هذا الكون الواسع الذي يعج المتضادات من قوى وضعيف، وصغير وكبير وآكل ومأكول، ومسالم وشرس، إنما نظمته قدرة واحدة مبسوطة بالعدل سابغة بالفضل.\nإن المخلوقات الحية من إنس وجن وبهائم وحشرات وزواحف وطيور وأسماك وحيتان وديدان هي أمم قائمة بخصائصها وحياتها الخاصة تتفاهم بلغاتها وإشاراتها وعاداتها ومشاعرها قال تعالي: {وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ (38)} [الأنعام: ٣٨]\nومن هنا سمي الله تعالي بعض السور القرآنية بأسماء يعض الحشرات فمن ذلك سور النحل والنمل والعنكبوت لبيان أهمية ما يستفاد من وراء هذه التسميات من معان، والبحث يقف عند هذه الأمم لتجليتها وتحليلها وبيان منافعها ومضارها وبيان الإعجاز العلمي والإبداع الإلهي في خلقها وتحديد الفوائد المستفادة من ذكرها.\nكما يتناول البحث حياة كل حشرة من هذه الحشرات المذكورة في القرآن تفصيل دقيق من الناحية العلمية البحتة ويبين الفوائد التي تجنى منه، والمضار التي يمكن تجنبها ومن هنا تظهر الحكمة فيما أحل الله وما حرم، كما أن تصرفات الحشرات لها الأثر البالغ في تجلية قدرته تعالي، لذلك نبه اللطيف الخبير إلى ذلك، كما تجد في ذكر البعوض والذباب، وكما نجد في قصة سليمان -عليه السلام -والنملة، من حيث الإدارة والمحافظة على الحياة. \nوكما نجد في ذكر بيت العنكبوت ومدى هوانه كمثل من يتخذ من دون الله أولياء إلى غير ذلك مما لفت القرآن أنظار المتأملين إليه كتنبيه الناس إلى النظر في حياة النحل من حيث العمل والإدارة وقياس المسافات وهندسة المنازل وسوف يتضح ذلك جليا في ثنايا البحث. 
520 |f The Holy Quran is the book of all the fundamentals of religion, in which Allah included the treasures of knowledge that pleases humanity and opens broad prospects in the maintenance of the universe. By our extrapolation of this great book, we find that the insects were mentioned in it to indicate the miraculous omnipotence of Allah Almighty, His conclusive wisdom and His great regulation, which encompassed everything in existence thanks to His grace and mercy. In addition, we realize that this vast universe, which is full of opposites of strength and weakness, small and large, eater and eaten, and peaceful and fierce, is organized by one power that is expanded by justice and accomplished by bounty.\nThe living creatures of humankind, jinn, animals, insects, reptiles, birds, fish, whales and worms are nations with their characteristics and their own lives that interact by their languages, signs, customs and feelings. (Allah) said: " there is no creature on [or within] the earth or bird that flies with its wings except [that they are] communities like you. We have not neglected in the Register a thing. Then unto their Lord, they will be gathered." [Al-Anam: 38]\nHence, Allah named some of the Quranic surahs with the names of some insects, such as an-Nahl "the bee", an-Naml "the ants" and al-Ankabut "the spider", to show the importance of the intended meanings of these names. The research identifies these species for their demonstration, analysis, clarifying their advantages and disadvantages, the miracle of science and the Divine creativity in their creation and identifying the benefits learned from their mentioning.\nIn addition, the research deals with the life of each of these insects mentioned in the Koran, a precise detail in purely scientific terms and shows the benefits that are derived from it, and the disadvantages that can be avoided. Hence, the wisdom of Allah is revealed in what is Allah made lawful and what is prohibited, as well as the behaviors of insects have the greatest impact in manifesting his Omnipotence. Therefore, the All-Aware the All-Subtle pointed to this, as found in the mention of mosquitoes and flies, and as we find in the story of Solomon - peace be upon him - and the ant, in terms of management and preservation of life.\nBesides, as we find in mentioning the house of the spider and it's weakness like who take allies other than Allah, and things that the Quran drew the attention of those mediators towards them as a warning to people to consider the life of bees in terms of work, management, distance measurement and home engineering. All this will be reflected clearly in the course of the research.This abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018\n\n 
653 |a القرآن الكريم  |a تفسير القرآن  |a الحشرات 
692 |a النمل  |a العنكبوت  |a الجراد  |a الفراش  |a دابة الأرض  |a النحل  |a الذباب  |a أضرارها  |a منافعها  |a الحشرات  |a البعوض 
773 |4 القرآن وعلومه  |6 Quranic Studies  |c 003  |l 026  |m ع26  |o 0638  |s مجلة تبيان للدراسات القرآنية  |t Tabayan Magazine for Quranic Studies  |v 000  |x 1658-3515 
856 |u 0638-000-026-003.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 821357  |d 821357 

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.